عمرو دياب يشعل أجواء حفله بالكويت بحضور كامل العدد

أحيا النجم عمرو دياب حفلاً غنائيًا على مسرح أرينا الكويت، ضمن حفلات صيف الكويت وسط حضور جماهيري، وذلك بعدما شهدت المدينة أجواء وترتيبات أمنية خاصة قبل الحفل، حيث أعلن منظموه نفاد جميع التذاكر منذ أيام، ونظرًا للإقبال تم تخصيص مساحة إضافية من ساحة المسرح وفتح باب الحجز لأعداد أكبر من الجمهور. وصعد عمرو دياب للمسرح وسط تفاعل وحماس جماهيري كبير حيث احتشد الالاف من محبيه قبل انطلاق الحفل بساعات قاموا خلالها بترديد أغانيه في انتظار ظهور نجمهم الكبير، وظهر الهضبة على أنغام أغنية يا أنا يا لأ التي رددها مع الجمهور، ثم قدم فاصلا من أشهر أغنياته مثل ده لو اتساب، بحبه، وياه، العالم الله، نور العين، ليلي نهاري، وإنت الحظ التي حرص الجمهور الكويتي على غنائها للهضبة . وتابع عمرو دياب فقرات حفلته حيث غنى قمرين، راجع، يتعلموا، قدام مرايتها، شكرا من هنا لبكره، هتتدلع، بالإضافة إلى مجموعة من الأغاني القديمة التي طلبها جمهوره، وخطف عمرو دياب أنظار الجمهور باطلالته الشبابية المميزة حيث ارتدى تي شيرت أصفر اللون وبنطلون جينز سماوي، ونالت هذه الإطلالة إعجاب الجمهور الذي سارع بالتقاط الصور له وكتابة تغريدات الإعجاب عبر موقع تويتر وأحيا عمرو دياب حفلاً كبيراً الأسبوع الماضى فى الجامعة الأمريكية، وهو الحفل الذي تم الإعلان عنه تحت عنوان retro أو ليلة الذكريات، وكان بمثابة عودة للهضبة بعد غياب لإحياء حفلاته بالجامعات بعد غياب دام 9 سنوات تقريبًا عن آخر حفل أحياه هناك، وكعادته صعد عمرو دياب إلى المسرح وسط حماس كبير جدًا من الجمهور الذي شاركه غناء "يا أنا يا لأ" التي أصبحت أغنية دخول حفلاته مؤخرًا، وقدم عمرو مجموعة من أغانيه الجديدة منها لو اتساب، قدام مرايتها، بحبه، انت الحظ، وأجمل عيون، وراجع.
















الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;