ريفو 2 الحلقة الثانية.. أعضاء الفرقة يخفون الحقيقة عن مريم

بدأت أحداث الحلقة الثانية باسم "إيه اللى جابك هنا" من مسلسل ريفو الجزء الثانى، بوصول مريم "ركين سعد" و معتصم "يوسف حشيش" وليلى " ايفا" العجمى لمحاولة مريم مساعدة ليلى فى استرجاعها أى معلومات تخص شادى وحسن فخر الدين. ويتجمع أعضاء فرقة ريفو مروان "صدقى صخر" وماجد "تامر هاشم" و نعمان "مينا النجار" وأباظة "حسن أبو الروس" فى جراج ماجد مسترجعين بعض ذكرياتهم القديمة مع شادى "أمير عيد". وتتخيل مريم أنها تتحدث مع شقيقها شادى، ويقول لها "مش المفروض تعرفى عنى وعن حكايتى أى حاجة ومين قالك إنى عاوزك تكتبى حكايتى". ويبلغهم نعمان أنه قدم استقالته من شركة "ياسمين" سارة عبد الرحمن ورفضت أن تعطيه مستحقاته والاستقالة بعد أن طلبت منه ياسمين أن يحضر لها العقد الذي وقعه هو وأعضاء الباند مع حسن فخر الدين محسن محيي الدين لإنهاء فرص إنتاج فيلم ريفو. ويقول أباظة لهم بأن عليهم إبلاغ مريم بكل الحقيقة وأن يرسل كل شخص فيهم التسجيل الصوتى المتفق عليه ويرون خلاله كل ما حدث عن موضوع العجمى وحفلاته لحد آخر حفلة، ولكن مروان يرفض كلام أباظة لان مريم لن تتحمل خاصة وإنها غادرت منذ وقت قليل مصحة علاج الاكتئاب. وتستيقظ مريم ولم تجد ليلى فى الشاليه ولكن بعد قليل وجدتها واقفة وحيدة أمام البحر فى انتظار حسن فخر الدين، ويبلغ معتصم مريم أن ليلى عليها أن ترجع للمصحة مرة أخرى ولكنها ترفض. ويساعد زيكو " محمد المولى" مريم ويذهب للفنان حسام حسنى ويبلغه أن ريفو كان لديهم ألبوم، كما تذهب سارة "ملك الحسينى" لعلى "أحمد فاضل" لتسأله عن مكان مريم ليقول لها على "عملنا صفحة على فيس بوك باسم ريفو والناس طلعت فكراهم لسه وبتبعتلنا حاجات قديمة عنهم وصور ليهم فى العجمى كانوا شكلهم مولعنها حفلات". وفى الفلاش باك فى التسعينات 1998 مازال شادى برفقة الباند فى العجمي، في محاولة لاستعادة شهرة الباند وتقديمهم لأغاني جديدة بموسيقي تواكب التغيرات الحديثة في تلك الفترة ويساعدهم حسن فخر الدين و يأتى بالمعدات التى يحتاجها شادى من أمريكا للاستعداد لحفلات العجمى بشكل جديد وللأغنية الجديدة التى سوف يبدأون بها. ويعرض مسلسل ريفو 2، حصريا عبر منصة watch it ومن بطولة كل من: أمير عيد، تامر هاشم، حسن أبو الروس، ركين سعد، سارة عبد الرحمن، ملك حجازي، صدقي صخر، مينا النجار، محسن محيي الدين، عمرو جمال، محمد المولى، هشام الشاذلي، حسام حسني، وتأليف محمد ناير، إخراج يحيى إسماعيل.