قال خالد حمادة الباحث فى الشؤون السياسية والعسكرية اللبنانى، إن المسيرات التى توجهت للقصر الرئاسى اللبنانى لتأييد ميشال عون تأتى فى الذكرى الثالثة لتولى عون رئاسة الجمهورية اللبنانية، ، ربما هذه التظاهرات تستهدف التأكيد على أن هناك مواطنون من الشعب اللبنانى يدعمون الرئيس وأنه يتمتع بثقة شعبية.
وأضاف الباحث فى الشؤون السياسية والعسكرية اللبنانى، أن خطاب ميشال عون هو خطاب يميل إلى الرعوية والأبوية وليس خطابا سياسيا ليغطى على 3 سنوات من الفشل الاقتصادى والسياسي وتفشى سياسة الطائفية .