بالأرقام.. اليونسكو تكشف تأثير انفجار بيروت على التعليم فى لبنان

كشفت اليونسكو ووزارة التربية والتعليم العالى اللبنانية، عددا من الحقائق والأرقام حول انهيار عددا من المدارس والمنشآت وتضرر الأخرى جراء انفجارات بيروت، والتقدم المحرز فى إعادة تأهيل المدارس المتضررة. وذكرت اليونسكو، عبر حسابها بموقع تويترعدد من الأرقام والحقائق حول تأثير انفجار بيروت في التعليم، وهى كتالى: "163 مدرسة حكومية متضررة20 ومدرسة حكومية للتعليم والتدريب التقني والمهني و5 مبنى متضررة، و20 مبنى في الجامعة اللبنانية متضررة". وأوضح اليونسكو، عبر موقعه، أن تقييم الأضرار المادية أظهر أن مجموع المدارس الحكومية المتضررة هو 90 وقد اختلف فيها مستوى الضرر بين طفيف (28)، معتدل (50) وجسيم (12) لا يزال تقييم الأضرار التي لحقت بالمعدات والأثاث في المدارس مستمرّاً، بما في ذلك مواد المختبرات". وأشار التقرير، أن اللجنة التي شُكلت بعد تفجير مرفأ بيروت والتابعة لوزارة التربية والتعليم العالي بجمع التقارير حول تقييم الاحتياجات التي أجرتها المدارس الخاصة و أبلغت حتى الآن 73 مدرسة خاصة عن الأضرار التي لحقت بها، كما تبلغ التكلفة التقديرية لإعادة التأهيل 15 مليون دولار أميركي، باستثناء المعدات والأثاث ولا يزال الأمم المتحدة يجري تقييماً للأضرار في المدارس الخاصة الذي سيشمل أيضاً أرقام التكاليف المحدثة. وأظهر التقييم الذي قامت به مديرية التعليم والتدريب المهني والتقني أن 5 مجمعات و20 مبنى تضررت من انفجارات بيروت. وتقدّر تكلفة إعادة التأهيل 1.5 مليون دولار أميركي، باستثناء المعدات والأثاث وتقوم اليونيسف حالياً بإجراء تقييم شامل لجميع المرافق المتضررة. كما تأثر عشرون مبنى في الجامعة اللبنانية من الانفجارات، وستتطلب إعادة التأهيل مبلغاً قدره مليون دولار أميركي تقريباً. وقد تم تأمين هذا التمويل من قبل اليونسكو.






الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;