خلف الحبتور في بداية 2021: أعشق مصر وشعبها وأتمنى نجاح مسيرتها العمرانية

يٌعرف رجل الأعمال الإماراتى خلف الحبتور، بحبه لمصر وشعبها، وحرصه الدائم على زيارتها وزيارة معالمها ونقل مشاعره المفعمة بالحب للمصريين إلى العالم العربي، وحرص رجل الأعمال خلف الحبتور على بداية العام الجديد 2021 بالتعبير عن حبه لمصر وشعبها وأمنيته أن تحقق مصر تحت قيادتها التنمية التي تشهدها الآن. واستهل رجل الأعمال الإماراتى خلف الحبتور، العام الجديد برسالة على حسابه بموقع "تويتر" عن مصر، قائلا: "كعاشق لمصر وشعبها وترابها ونيلها، في العام الجديد 2021، أرجو من الله سبحانه وتعالى أن يديم على جمهورية مصر الحبيبة نعمة الأمن والاستقرار والازدهار، وأن تتكلل مسيرتها العمرانية بالمزيد من النجاح.. مصر أم الدنيا". وقبل ذلك، قال رجل الأعمال الإماراتى خلف الحبتور فى سلسلة تغريدات عبر حسابه على تويتر.. في نهاية عام 2020، وقبيل بداية عام 2021، أدعو من الله أن ينعم علينا بأجمل ما تمنينا.. وأن يكون العام الجديد فاتحة خير علينا وعلى كل أحبتنا وعلى جميع الشعوب.. وأن ننجح في وضع خلافاتنا جانباً ونتعاون لما فيه خير البشرية جمعاء. كل عام وأنتم بخير. في عام 2020، واجهت كبريات المؤسسات الاقتصادية العالمية الانهيار، وكان البقاء لمن كان يملك المرونة لمراجعة اساليب عمله والتكيف مع العالم الجديد والعزم على الاستمرار، علمنا عام 2020 أننا قادرون على تخطي أكبر التحديات في مجال الأعمال إن كان نملك الجرأة للتكيف والتعلم. في عام 2020، لم يكن هناك من قوي أمام الوباء ولكن النجاح بتخطي تداعيات كورونا كان لمن لم يسمح للخوف بالسيطرة عليه وكان يملك الشجاعة للتعاطي بحكمة وعقلانية مع الوباء للحفاظ على أمنه واقتصاده. هنا لا بد من التوقف وتقديم التحية لدولة الإمارات التي نجحت في امتحان سقط به الكثيرون.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;