أبرز ما كتبه المغردون فى ذكرى استشهاد الطفل "محمد الدره" .. لن ننسى ولن نغفر

لم ينس مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، الذكرى السابعة عشر لاستشهاد الطفل الفلسطينى، "محمد الدرة" بين أحضان والده بعد إطلاق النيران عليهما أكثر من نصف ساعة على مرآى ومسمع العالم ،فى الانتفاضة الفلسطينية عام 2000، ضد الاحتلال الإسرائيلى. أحي مغردو موقع التدوينات القصيرة تويتر ذكرى الطفل البطل، وكتب محمد عدنان "الشهيد محمد الدره: إعدام الاحتلال الطفل المسكين البرئ" محمد الدره فى حضن والده، فى الذكرى الـ 17 على استشهاده فى حضن والده، لن ننسى ولن نغفر"، وعلقت أرسيم مصطفى على الذكرى وكتبت "رغم إنك صغير السن يا محمد الدره، إلا أنك أحرجت ساسة العالم وخذلانه ، أصبح 30/9، كل سيرته وذكراه ما هى إلا وصمه عار فى جبين أعيانه. وشارك سكر رشيد على الذكرى وكتب: "لك الرحمة وعلينا من بعدك الوفاء"، وشارك آخر وكتب "ودماء محمد الدره لن تشربها الأرض، وسيطرد المحتل من أرضنا مهما طال الزمن"، بينما كتبت أخرى "كان أقسى مشهد مر على فى طفولتى ولا زال راسخ بذاكرتى حسبنا الله ونعم الوكيل، لك الله يا محمد الدره"، وكتبت أمنية كامل "ذكرى استشهاد محمد الدره فى القلب ذكراك والله لم ننساك". ونشر محمد الهميجانى صورة جرافيتى لمحمد الدره بين أحضان والده وكتب "النضال واحد والحدود تراب، الذكرى الـ17 لوفاء محمد الدره"، وشاركت جاسمين وكتبت "يعشعش فى حضن والده طائرا خائفاً، أحمنى يا أبى، ولكن صرخاته لم تمنع رصاصة غدر فسقط شهيداً، 17 عاماً من الخزى والعار". وكتب صالح معلقاً على الذكرى "ليس محمد الدره أول طفل أو أخر طفل يقتل بهذة الطريقة الوحشية، لكن ستبقى ذكراه ليبقى فى الذهن أن الكيان المغتصب ليس مسالماً كما يصور"، ونشر سعد العجمى صورة للذكرى وكتب شعراً "على جروح الزمن ترقص مآسينا ، الأمة اللى هجرها النصر، بالمرة مدرى نسينا الألم، ولا تناسينا ، فى يوم ذكرى وفاة محمد الدره".






















الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;