صور.. العالم هذا الصباح.. شباب حول العالم ينظمون احتجاجات على تغير المناخ.. مكسيكيون يتعاطون مخدر "الماريجوانا" بحديقة مجاورة لمجلس الشيوخ.. تجدد الاشتباكات العنيفة مع شرطة تشيلى خلال مظاهرات ضد الحكو

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، والتقطت عدسات الكاميرات، ما يحتاج لرؤيته بالعين، ويقدم "انفراد"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا الصباح . شباب حول العالم ينظمون احتجاجات على تغير المناخ نظم شباب من أنحاء العالم، اتحدوا تحت لواء الناشطة السويدية جريتا تونبري، مسيرات للمطالبة بتحرك عاجل لوقف التغير المناخ، فى أول فعالية شبابية عالمية خلال جائحة كورونا. وفى ظل حالة الفوضى التى تجتاح العالم بسبب الطقس بالغ السوء، من حرائق غابات مستعرة فى الغرب الأمريكى إلى موجات حارة غير مألوفة بالمنطقة القطبية فى سيبيريا إلى فيضانات قياسية فى الصين، قال منظمو المسيرات إن الاحتجاجات ستكون تذكِرة للسياسيين بأن أزمة المناخ لا تزال قائمة على الرغم من تركيز العالم على جائحة كوفيد-19. ومن المقرر تنظيم احتجاجات فى أكثر من 3100 موقع، وستنطلق أولا من أستراليا واليابان وفيجي. وسيقام الجانب الأكبر من الحدث عبر الإنترنت نظرا لأن القيود المفروضة لمكافحة الجائحة تحد من حجم المشاركين. وفى ستوكهولم تجمع عدد من أعضاء حركة فرايدايز فور فيوتشر (أيام جمعة من أجل المستقبل) من بينهم تونبرى أمام البرلمان. وكتبت تونبرى على تويتر أمس الخميس إن المضربين "سيعودون فى الأسبوع المقبل وفى الشهر المقبل وفى العام المقبل.. مهما استغرق الأمر". وقالت الناشطة ميتزى جونيل تان البالغة من العمر 22 عاما والعضو بحركة فرايدايز فور فيوتشر بالفلبين إن حكومتها تفشل فى حماية الشعب من أزمة المناخ ومن أزمة كوفيد-19. قالت إن الحكومة "ما زالت تعطى الأولوية للأغنياء على الفقراء، ما زالت تأبى الاستماع لصوت العلم". وفى أستراليا شارك آلاف الطلاب فى نحو 500 تجمع صغير واحتجاجات على الإنترنت للمطالبة بالاستثمار فى الطاقة المتجددة ومعارضة تمويل مشروعات الغاز. وطلب المنظمون من الناس نشر صور على مواقع التواصل الاجتماعى والمشاركة فى اتصال عالمى لمدة 24 ساعة عبر برنامج زووم لاتصالات الفيديو على الإنترنت، فى حين سيلتزم المشاركون فى مسيرات فى الشوارع بالقواعد المحلية بشأن عدد المشاركين والتباعد الاجتماعي. تأتى هذه الاحتجاجات بعد عام من إضرابين عالميين كبيرين شهدا نزول ما يربو على ستة ملايين نسمة إلى الشوارع فيما وصفه المنظمون بأنها أكبر تعبئة فى التاريخ من أجل المناخ. وستركز احتجاجات اليوم على التضامن مع "الشعوب والمناطق الأكثر تضررا" وهى المجتمعات التى لا تساهم بقدر يذكر من انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى لكنها على الخطوط الأمامية لتهديدات المناخ المدمرة مثل الفيضانات وارتفاع منسوب مياه البحر واجتياح الجراد. مكسيكيون يتعاطون مخدر "الماريجوانا" بحديقة مجاورة لمجلس الشيوخ تحولت "حديقة" القنب التى تقع بجوار مبنى مجلس الشيوخ فى المكسيك إلى مأوى آمن للمدخنين حيث يتعاطى فيها مكسيكيون الحشيش دون خوف من الاعتقال، ونمت بذور القنب التى غرسها نشطاء مؤيدون للماريجوانا فى ساحة بجوار مبنى مجلس الشيوخ المكسيكى فى فبراير لتصبح نباتات كبيرة بشكل لافت للنظر وأصبحت رمزا لحملة لإضفاء الطابع القانونى على تعاطى الماريجوانا فى بلد يمزقه العنف المرتبط بالمخدرات. وقال ماركو فلوريس الذى يعمل نادلا وهو جالس على أريكة تطل على مبنى الكونجرس ، "إن القدرة على التدخين هنا (فى الحديقة) بحرية أمر مهم جدا بالنسبة لي، "لم أعد أخرج إلى الشارع خائفا". وقضت المحكمة العليا فى المكسيك بعدم دستورية القوانين التى تحظر الحشيش ولكن الحكومة لم تعد بعد مسودة القانون الذى سيضفى رسميا الطابع القانونى على الماريجوانا تاركة كل من يضبط يتعاطى الماريجوانا يواجه اتهامات جنائية. ولكن فى الحديقة التى يديرها نشطاء مؤيدون للماريجوانا يسمح للناس بالدخول لمدة 30 دقيقة فى كل مرة وتدخين الماريجوانا فى أمان. ويبدو أن الشرطة تغض الطرف حتى الآن عن هذا على الرغم من أنه من غير الواضح إلى متى سيستمر ذلك. ويقول خوسيه ريفيرا وهو من النشطاء المؤيدين للقنب "نريد أن يفهم(أعضاء البرلمان المكسيكي) أننا ندخن فى هدوء ولا نشكل خطرا على أحد. تجدد الاشتباكات العنيفة مع شرطة تشيلى خلال مظاهرات ضد الحكومة تجددت المظاهرات العنيفة التي تخللها اشتباكات وأعمال شغب مع الشرطة في تشيلى مع عودة الاحتجاجات المناهضة للحكومة في تشيلى، وأبرزت وكالة رويترز للأنباء، صورا لعودة المظاهرات العنيفة ضد الحكومة من جديد لتشيلى، وذلك قبل إجراء الاستفتاء العام الذى سيعقد فى 25 أكتوبر على التعديل الدستورى. وأشارت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية إلى أنه منذ 18 أكتوبر 2019 خرج المئات من التشيليين فى احتجاجات كبيرة خاصة فى العاصمة سانتياجو، بسبب الاستفتاء على الدستور، ولكنها توقفت خلال أزمة كورونا الذى تسبب فى تفاقم الأوضاع الاقتصادية والسياسية بشكل أكبر، ولذلك تعهد التشيليون للعودة للشوارع بشكل أقوى لاستئناف احتجاجاتهم. وكان سائقو الشاحنات يتظاهرون على الطرقات مطالبين بمزيد من الإجراءات الأمنية، بعد تعرضهم لعدة هجمات إحراق متعمد فى هذه المنطقة. وأوضحت الصحيفة أن الاحتجاج فى سانتياجو استمر حتى انتشرت الشرطة بعشرات العناصر والعربات المدرعة وقاذفات المياه وقاذفات الغاز منذ الصباح فى المنطقة بطريقة وقائية ، واعتبرت أن التكتل خالف اللوائح الصحية فى المنطقة، الجائحة التى تحظر الاجتماعات فى الأماكن العامة لأكثر من 10 أشخاص، وقامت الشرطة باعتقال عدد من المتظاهرين. وتوقفت الاحتجاجات فى مارس الماضى مع وصول فيروس كورونا بعد أكثر من خمسة أشهر من المظاهرات فى تشيلى ، والتى خلفت 30 قتيلاً وآلاف الجرحى والمعتقلين.


















































الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;