لصوص يهاجمون مستودع شركة إيطالية لسرقة ملابس فاخرة.. اعرف التفاصيل

فى واقعة غريبة، هاجم لصوص ملثمون، بطريقة عسكرية، مستودع تابع لشركة ملابس "لورو بيانا" الإيطالية الفاخرة، بهدف سرقة ملابس فاخرة مصنوعة من الكشمير. وكشفت الشرطة الإيطالية، أن الواقعة هى المرة الأولى التى يتم فيها السطو على ملابس، مشيرة إلى أن6 لصوص ملثمين استخدموا سيارة مسروقة لتحطيم الجدار المحيط بالمستودع في بلدة سيلافينجو، شمال غربي إيطاليا، لسرقة الملابس، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية. وأشارت الشرطة إلى أن اللصوص استعدوا جيدا لقدوم الشرطة، إذ قاموا بنثر المسامير على الطريق بالإضافة لشاحنتين لسده. وبعد وصول إنذار للشرطة، في صباح يوم السبت الماضى 13 نوفمبر، بدأت عملية المطاردة، التي تمكنت من خلالها الشرطة من إطلاق النار على إحدى الشاحنتين، إلا أنها لم تتمكن من القبض على الرجال الثلاثة الذين كانوا على متنها. والملابس المسروقة من قبل اللصوص مصنوعة من الكشمير، ويصل ثمن الكنزة الواحدة لنحو 1342 دولارا، بينما يصل سعر المعطف إلى 10743 دولار. ومن جهة أخرىتمكن كلب يدعو هالما، مهمته مساعدة الشرطة الإيطالية فى البحث والإنقاذ من اكتشاف أشلاء بشرية فيكهفصغير على جبل إتنا بجزيرة صقلية الإيطالية. وكشفت الشرطةفى كاتانيا، الأربعاء، أن الكلب، تمكن من اكتشاف الكهف بالقرب من بلدية زافيرانا إتنيا،وعثرت قوات الشرطة على أشلاء بشرية لرجل، فى الكهف، وفقا لموقع العين الإماراتى. وأشارت التحقيقات اللاحقة إلى أن الرجل توفي منذ عقود، في وقت ما بين أواخر سبعينيات وتسعينيات القرن الماضى، فيما عثر الضباط علىالملابس والأحذية، وليرات معدنية، التي كانت متداولة في إيطاليا قبل التعامل باليورو. ولا تزال هوية المتوفى وسبب وفاته غير واضحة، واستبعد المحققون في البداية وفاة الرجل جراء العنف.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;