عبد الرحمن الشرقاوى عاش هنا.. التنسيق الحضارى يضع لافتة باسمه فى الدقى

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، اسم الأديب عبد الرحمن الشرقاوى، ضمن مشروع عاش هنا الذى يهدف إلى تخليد أسماء المبدعين، لذا وضع الجهاز لافتة تحمل اسمه وعنوانه الذى يقع فى شارع الجيزة بالدقى، ولد الشرقاوي بقرية الدلاتون محافظة المنوفية، حيث تلقي تعليمه في كتاب القرية. •تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول عام 1943م. بدأ حياته العملية بالمحاماة، ثم انتقل إلى العمل الصحفي فعمل في مجلة الطليعة، ثم مجلة الفجر، وعمل بعد ثورة 23 يوليو في صحيفة الشعب ثم صحيفة الجمهورية.شغل منصب رئيس تحرير روزاليوسف ،ثم تفرغ للكتابة بجريدة الأهرام. •تولى عدداً من المناصب الأخرى منها سكرتير منظمة التضامن الآسيوي الأفريقي، وأمين عام المجلس الأعلى للفنون والآداب. حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1974، ووسام الآداب والفنون من الطبقة الأولي. رواياته: "الأرض" عام 1954، و"قلوب خالية" عام 1956م، ثم "الشوارع الخلفية" عام 1958م، وأخيرا "الفلاح " عام 1967م. من أعماله المسرحية: "الفتى مهران"،"الحسين ثائراً"، "الحسين شهيدا"، "عرابي زعيم الفلاحين"، له العديد من الكتب المهتمة بالتراث الإسلامي منها "محمد رسول الحرية" ، "علي إمام المتقين" ، ثم كتب "المسيح عيسى بن مريم" كما شارك في سيناريو فيلم الرسالة بالاشتراك مع توفيق الحكيم وعبد الحميد جودة السحار.




الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;