مصمم تمثال "مصر تنهض": لم ينته تشكيله واستغله البعض لتحقيق أغراض شخصية

حاول أحمد عبد الكريم مصمم تمثال "مصر تنهض" الذى أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى أن يوضح وجهة نظره من التمثال، مؤكدا أنه كان على سبيل التجربة لنفسه ودون تكليف من أى جهة رسمية سواء وزارة أو كلية ولا يخص الدولة بأى شكل من الأشكال، مشيرا إلى أنه تم استغلاله لتحقيق أغراض شخصية لبعض الكتائب الإلكترونية. وكتب عبر حسابه بموقع "فيس بوك" "فى البداية أحب أن أوضح، وبتفهم كامل غيرة الفنانين المصرين وبالأخص النحاتين على مصر وفن النحت العريق وكما أحب أن أنوه وأؤكد أن هذا العمل تم تنفيذه لشخصى على سبيل التجريب وعلى مسئوليتى الشخصية دون تكليف من أى جهة رسمية وزارة كانت أو كلية أو يخص الدولة بأى صلة وأنه تجربة فنية شخصية على هامش ورشة خاصة للنحت وليس بتكليف لوضعه فى مكان عام أو ميدان... فهو تجريب للنحت المباشر علي الرخام والذي من متطلباته الحذف من كتله تتطلب مجهود عضلى.. ولم ينتهي التشكيل الفني او الانتهاء من العمل الذي اسعي لتحقيقه بعد". وتابع "وأعتذر مرة أخرى لمتابعى صفحتى الشخصية عن هذا الوابل من التعليقات غير المسئولة من أشخاص عامة بصورة مسيئة تؤذي الآداب العامة مما دفعني لحذف المنشور.. ولكن للأسف استغله البعض للاساءة الي كل جميل يحاولون النيل منه وكلٌ حسب نواياه وإلصاق العمل بجهات ليس لها أى صله به لاغراض شخصيه والإساءة لها والتي لها كل الاحترام و حتي الاسائة لمصر ولصورة مصر وسابقة اعمالها الفنية العظيمة". وأضاف "كما تم ربط العمل من قبل البعض بالمهرجانات الدولية لإثارة حفيظة الكثير ولتحقيق وسائل ضغط علي بعض الجهات لتحقيق أغراض شخصية والذين وجدوا ملازهم في هذا العمل الغير مكتمل لتحقيق أهدافهم"، واختتم كلامه: "وفيما يخص الإساءة لشخصي وجب علىّ التوضيح بأن لي تاريخ فني طويل يعلمه الجميع ..وشكرا..واعتذر لطول المنشور".




الاكثر مشاهده

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

;