3 سنوات على رحيل مكاوى سعيد.. المؤرخ الأدبى لـ وسط البلد

تمر اليوم الذكرى الثالثة على رحيل الكاتب الكبير مكاوى سعيد الذى رحل يوم 2 ديسمبر من عام 2017، وقد ولد مكاوى فى القاهرة فى 6 يوليو 1956، بدأ رحلته مع الكتابة فى آواخر السبعينيات، حينما كان طالبا بكلية التجارة جامعة القاهرة، وكان حينذاك مهتما بكتابة الشعر العامى والفصيح عقب تأثره بدواوين صلاح عبد الصبور وأحمد عبد المعطى حجازى والبياتى والسياب والفيتوري، ونشرت عدة قصائد له فى مجلة صوت الجامعة وغيرها. كما كانت له نشاطات دائمة فى الندوات الثقافية بالجامعة حتى حصل على لقب شاعر الجامعة عام 1979. كتب مكاوى سعيد، فى كل أشكال السرد كافة، الرواية، والنوفيلا والقصة القصيرة وأدب الأطفال والسيناريو الروائى التليفزيونى والتسجيلى والوثائقى والنقد والمقال الأدبى، وقد حصل على جوائز مهمة وتكريمات من مصر والبلاد العربية وهيئات مصرية ودولية وترجمت بعض أعماله إلى لغات مختلفة منها الإنجليزية والفرنسية والألمانية والكرواتية والصينية. قدم مكاوى العديد من الروايات والقصص الصغيرة والتى منها 1991: فئران السفينة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، والدار المصرية اللبنانية، و2008: تغريدة البجعة، دار الدار، دار ميريت للنشر، والدار المصرية اللبنانية، و2015: أن تحبك جيهان، الدار المصرية اللبنانية. حصل على العديد من الجوائز الأدبية، ومنها دخول رواية تغريدة البجعة فى القائمة القصيرة لجائزة البوكر الدولية عام 2007، وجائزة الدولة التشجيعية، وعام 2008 عن رواية "تغريدة البجعة".






الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;