مشاركة رواية " أمواج لا تنتهي " لـ" احمد السيد " بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2017 عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي

صدر مؤخرا عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي رواية " أمواج لا تنتهي " للكاتب احمد السيد المنتظر مشاركتها ضمن فاعليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2017 .

xxcccc

انتسابا وراء فكرة " لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا " فالله سبحانه وتعالي لديه الحكمة لما يحدث لنا من مواقف خلال حياتنا اليومية في ظل هذه الأجواء جاءت رواية " أمواج لا تنتهي " بناقشة فكرة الانطواء لدي العديد من الشباب ، وتدعيم فكرة الحب في تغير كاريزما الأشخاص .

صرح الكاتب أحمد السيد ل " انفراد " أن أحداث الرواية تدور حول شخص منطوي تزوره فتاة في منامه ، وفوجي برؤيتها في الجامعة ، فتشدد تفكيره وحاول العديد من المرات ان يصارحها بحلمه لها ولكنها كانت تصده وتبعده ،

تدور احداث الروايه حول شخص منطوى تزوره فتاه فى منامه ..فيراها على سجيتها فى الجامعه ...فتخطف تفكيره...فيحاول الولوج اليها ...فيحدثها عن حلمه ...وعن شغفه بها...فتصده وتبتعد...فيزورها هو فى منامه بصوره متتاليه فيسيطر على تفكيرها ...فتتجه لجدتها تستشيرها فى امره...فترجح صدقه..ولاسيما بعد ان وجدته وحيد بعيد كل البعد عن الاجتماعيه...فتقترب منه...فتصعد السعاده فى محيطاهما...فيعيشا معا اجمل اللحظات الرومانسيه..فيتحول (عمر ) المنطوى...الى شخص مجنونا كليا...يعيش الاجتماعيه..وينصاع للناس...ويمزج الخيال بالواقع...يرى ملصق خاص بمواهب الجامعه...تنظمه اداره الكليه...فيلقى قصيده شعريه تحرك مشاعر الموجودين ويخطف وجدانهم...فتبكى بقوه...من تلك اللحظات الرومانسيه المسيطره على العيون والافئده..يستمر جنونه بها فيتهافت على خلق الاشياء التى تسحرها فيخطفها الى عالم مجهول لم تنتمى له يوما...ووسط اعمده السعاده تلك..يتهاوى المعبد...على رؤوسهم...وداخل حضنها يستولى عليه مرض السرطان...فيقع كجثه هامده لا حراك فيها...فينتهى به الحال فى مستشفى بالمهندسين...فيقوم بمجموعه من التحليلات فيكتشف مرضه بالسرطان...فيخفى عليها خوفا من ان يحدث لها اى مكروه...ويقرر ان يبتعد عن محيطها حتى لايؤذيها بسبب فقدانه...فيقرب منها صديقها (ساهر) ويطلب منه ان يساعده فى الخروج من حياتها بعد ما فطن تعلق ساهر بها...فيحاول عمر التقرب من بعض الفتايات العابسات فيلهو معهم ظاهرا ..حتى يتثنى له الخروج وبصوره نهائيه من حياتها بعد ان تكره قربه ...وبمساعده ساهر تنجح خطته...فيبتعد عنها...ثم يلتحق بمستشفى الاورام...وهناك يتعرف على (ريما)..المريضه ايضا بالسرطان..فتدور بينهم حاله من الألفه..بعدما تحكى له عن بقايا الانسان التى كانت تعرفه...ذلك الشخص المسيطر على اطرافها وكيف كان بامكانه الحصول على جميع جوارحها ...وكيف تخلصت هى من تعلقها الشديد به...بعد ان حبست نفسها فى منزلها لليال عده...ذاقت فيهم مرارة الهزيمه...حتى اختفى تدريجيا من اوصالها ..ثم جاءها المرض فزاردها انكسارا...ولكن كان هناك امل ضئيل يعطيها جزءا من التشبث بالحياه...والديها ..فقد كانت وحيده لابويها...لذلك كانت حريصه على العوده مره اخرى والتخلص من ذلك الالم القاتل... تقرب ساهر من (ليلى ) فعاد النور محيطه من جديد... ولكن كان هناك جزء داخلها مازال متعلق ب (عمر) وايضا كرهه لحياته اعلى ركام (عمر) فقرر ان يخبرها بالحقيقه كامله..فتوجه الى (عمر)..حتى يخبره بما يبتغى ..فيقرر (عمر) ان ينتهى ايضا من حياه (ساهر) وبمساعده قريبه (ريما) استطاع ان يوهمه بانه قد فارق الحياه ..فيهيم (ساهر) على وجهه فيخبر (ليلى ) بالحقيقه تحت ضغوط الصدمه..فتحاول ان تنتحر..لكن القدر كان رحيم بأهلها ..فينتزعوها من على فراش الموت لتعود لفترة قليله بعدها تحدث حادثه أليمه يخسر (ساهر) حياته فيها...بينما (عمر) يفقد هو الاخر (ريما ) بعد صراع مع المرض...ومع الوقت يشفى بحاله تدريجيه من المرض..ويخرج للحياه مره اخرى...وبصدفه بحته يقابل (ليلي) فى احدى المولات..وسط دموع متناثره ومشاعر فياضه...ثم يتزوجان ليتحقق حلم قد شاهدته (ليلى) فى منامها ...

4_احمد سيد ...مرشد سياحي...٢٤ سنه...اول كتاباتي كانت قصص قصيره... السريه المهجوره....حتى اخر نفس....دى اول روايه ليا ....متأثر كليا بكتابات انيس منصور.. كارلوس زافون...احسان عبد القدوس...جورج اورويل...رضوى عاشور





الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;