فى روايته الجديدة "لعبة الضلال"، والصادرة عن دار روافد يستخدم الكاتب روبير الفارس، شخصيات حقيقية وبنفس أسمائها ومناصبها ومنها شخصيات البابا شنودة والرئيس السادات والأنبا جريجوريوس أسقف البحث العلمى بالكنيسة وأسامة سلامة رئيس تحرير مجلة روز اليوسف الأسبق ويوظف وجودهم فى العمل الأدبى الذى يرصد حياة الأقباط فى مصر مابين 1952 وحتى 2011 من خلال عائلة القبطى جمال الغنام، الرواية تحتوى وقائع معاصرة مكتوبة بلغة سرد شاعرية وشيقة.
وروبير سبق أن صدرت لها روايتان هما "البتول" و"جريمة فى دير الراهبات" ومجموعتين قصصيتان هما عيبا حنا فى كنيسة وجلابية ستان.