يا أبيض يا أسود لكن مش رمادى.. أبراج علاقتها مع أنثى الثور ياتنجح أوى ياتفشل جدا

امرأة برج الثور قوية الشخصية وعنيدة جدا، ولهذا فعلاقتها مع رجال الأبراج المختلفة تكون فى خطر دائم ويتوقف نجاحها على مدى التوافق بين البرجين وكذلك حب من أمامها لها. إلا أن هناك علاقات لا تعرف منطقة المنتصف فإما نجاح شديد أو فشل ذريع، وتكشف خبيرة الأبراج هالة عمر فى السطور التالية رجال تلك الأبراج، كما ذكرت فى كتابها "عالم الأبراج". امرأة الثور مع رجل الحمل ترابية امرأة برج الثور تهدئ نارية هذا الرجل، يأمن لها ويجد راحته وهدوئه فى منزله ولكنه ربما يَمل من روتين هذه المرأة ولذلك عليها أن تضيف بهارات الحياة الحسية والنفسية فى الحياة وتبتعد عن الرتابة ، وهى أكثر دراية منه فى الأمور المالية، وسند لنفسيته حين يتشكك فى قدراته ولكن عليه أن لا يثير غيرتها ويحافظ على بيتها ويحد من إنفاقه على أصدقائه، كما أن علاقتهما الحميمة نجاحها مرتبط بمشاعر الحب من الرجل وقدرة امرأة الثور فى التعبير والخيال فلابد أن تتعلم منه . امرأة الثور مع رجل الثور هذان الزوجان إما أن يعيشا فى تناغم تام أو يفشلا تماماً، الاثنان يحبان الهدوء والنظام فى الحياة هما لا يتجادلان وإن كان قد يفتقدان ومضة الحياة والحماس معاً، المشاعر والوجد مهمان بالنسبة للاثنين، ولكنهما لا يستطيعان الإبداع فيهما؛ فترابية أصحاب برج الثور قد تشع عواطف دون التعبير بها وهنا المشكلة؛ يجب على أحدهما اشعال دفء المشاعر حتى تتحرك الأحاسيس. امرأة الثور مع رجل الأسد هذا الرجل كوكبه الشمس وذلك يُضيف لطباعه صفة الرياسة والحزم والإدارة، امرأة الثور الترابية لن تزعجها هذه الصفات طالما لا يأمرها أو يتحكم فى أمورها بحماقة، وهى قليلة الانفعال والغضب ولكن عليه أن يتقى شر الحليم إذا غضب، عليه ألا يواجهها وهى غاضبة، ولكن العلاقة الحميمة هى المساحة التى سوف تدعم علاقتهما .






الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;