لعروسة الصيف.. اعرفى أحدث صيحات موضة إكسسوارات الأفراح وانسي الورد البلاستيك

دقت ساعة الأفراح الصيفية التى لا يخلو منها أى عام، ففى تلك الفترة من كل عام تضع الكثير من الفتيات اللمسات الأخيرة على إطلالاتهن فى يوم الزفاف، فمن الفستان للحذاء لبقية الإكسسوارت تبدأ كل فتاة فى اختيار ما يناسبها، وما تحلم بالظهور به فى ليلة العمر، ولعل "الجيرب"، أو بوكيه الورد واحد من تلك الأمور التى تختارها العروسة بعناية، حيث تغير حاله كثيرا فى السنوات الأخيرة. فتجد فى بداية الألفية الجديدة سيطرت البوكيهات ذات الورود البلاستيكية على الأفراح، ولكن خلال الـ 5 سنوات الأخيرة ظهرت على الساحة عدد كبير من أنواع الزهور النادرة والتى تهافتت على اقتنائها الفتيات فى يوم زفافهن، مثل التيوليب، والنرجس، والورود ذات الألوان الداكنة، والتى تستورد بأسعار عالية من الخارج. فبحسب ما تقول مصممة الإكسسوارات "دعاء العمرى" لـ "انفراد"، إن أفراح 2018 تحتوى على الكثير من التغييرات من حيث التجهيزات، واختيار إكسسوارات العروسة، حيث تتداخل الألوان فى فستان الزفاف أو فى الطرحة، وحتى فى شكل تصميم الكوشة، وهو ما غير شكل إكسسوارات الأخرى أيضًا. وعن البوكيه تقول دعاء إن الكثيرات أصبحن يفضلن الاستغناء عنه، وعن الأشكال موضة هذا العام تقول أن الجيرب البلاستيك أصبح "دقة قديمة"، والأكثر سيطرة على ساحة اختيارات الفتيات هو حمل الورود البيضاء، أو بدرجات اللون الأزرق والموف، وهى الألوان الموضة هذا العام، وتنصح الفتيات بحمل 3 زهور فقط وعدم الزيادة عن ذلك، فالبساطة عنوان موضة إكسسوارات الأفراح هذا العام. أما عن حمل صحبة الورد البلدى تقول دعاء إنها تناسب أكثر الأفراح المقامة فى الأماكن المفتوحة عند النهار، ولكن إذا كان فرحك سيستمر حتى الليل فالأفضل حمل الألوان الفاتحة كالأبيض والأوف وايت.














الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;