مش بالخرزانة والبوز.. مدرسو السويد يستقبلون التلاميذ بالرقص.. فيديو

أول يوم مدرسة، يمثل هذا اليوم أصعب لحظة على الطلاب وأولياء أمورهم العائدين من راحة شهور قليلة فى المنزل وعلى شاطئ البحر يقضون فيها أوقاتهم بين المرح والسهر والخروجات مع الأهل والأصدقاء، إلى الالتزام بمواعيد النوم والاستيقاظ مبكرًا من أجل جدول أعمال يومى ثابت مرتبط بالفصل الدراسى الجديد. أيام قليلة تفصل البيوت المصرية عن انطلاق ماراثون العام الدراسى الجديد، والذى تبدأ رحلته ابتداء من معاناة الاستيقاظ المبكر بعد الاعتياد على النوم المتأخر فى الإجازة، وصولًا لرنين جرس المدرسة لإعلان نهاية اليوم الدراسة، وبداية رحلة الدروس الخصوصية وأداء الفروض المدرسية فى المنزل، وإن كان قلق الطلاب من الذهاب للمدرسة يتعلق بسوء معاملة بعض المدرسين من ضرب وإهانات، إلا أن القلق ذاته يمتد لأولياء الأمور الذين يتخوفون من الإرهاق الذى يصيبهم بسبب طلبات أبنائهم المتزايدة، وكذلك عدم التزامهم بواجباتهم بالشكل الكافى. ويختلف مشهد استقبال الطلاب فى المدارس من دولة إلى أخرى حسب درجة تأهيل المعلم ومدى تقدم الدولة وتطور المنظومة التعليمية بها، وفى مشهد مبهج يجذب الطلاب على العودة إلى المدرسة وعدم النفور، استقبل مدرسو أحدى المدارس فى السويد، الطلاب فى أول يوم دراسى من العام الجديد بعرض راقص فى ساحة المدرسة قبل الدخول إلى الفصول وانطلاق أول حصة دراسية داخل الصف. وعلقت الفنانة هالة صادق، على مقطع الفيديو الذى ظهر فيه المدرسين وهم يرقصون فى استقبال الطلاب، "احنا طبعا بالخرزانة وبعض التهديدات، ليه المدارس أصلا تدخل دلوقتى؟، أغلب المصايف بدأت تقفل والنتيجة إن المحلات اللى فى المصايف دى بتخسر، أكيد لأنها بتشتغل فتره قليلة جدًا، طبعًا قلبى مش عليهم قوى قد ما أنا منهارة إن المدارس خلاص هتدخل".














الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;