عروسة المولد الحلاوة بقت شمعة عشان الذكرى الحلوة تعيش وقت أطول.. صور

يحتفل المسلمون كل عام بذكرى المولد النبوي الشريف فى الثانى عشر من ربيع الأول، وهناك عادات وطقوس تميزه لا يمكن الاستغناء عنها، والتى طالما ارتبطت بهذه الذكرى السنوية، ومن أبرزها شراء حلويات المولد والعروسة، التى تطورت مع الوقت وأصبحت لا تصنع فقط من الحلوى بل تحولت لدمى تقدم كهدايا. لكن "صفية نصر" المهندسة الزراعية عاشقة المشغولات اليدوية بمختلف أنواعها بشكل عام وصناعة الشموع بشكل خاص، أرادت أن تحتفل بـ المولد النبوي على طريقتها الخاصة والمميزة من خلال صنع عرائس المولد من الشموع، وهى فكرة مختلفة ونالت إعجاب كل من رآها، لأنها حرصت على إضفاء لمساتها الفنية التى تميزت بها، من خلال مراعاتها للمساحة الداخلية للشمعة لإضافة وحدة إضاءة داخلية صغيرة، بحيث تنير الشمعة لفترة طويلة دون أن تذوب، ولكى يحتفظ بها العميل لأطول فترة ممكنة. وقد يبدو الأمر سهلًا وبسيطًا إلا أن هناك تفاصيل صغيرة تكمن بها صعوبة الصنع ومن أبرزها على حد قول "صفية"، لـ "انفراد"، "كان فى تنفيذ الأشكال دى من الشموع عشان بعمل مجسم العروسة الأول، وبعدين بعمل القالب ولما بتخلص الشمعة ببدأ ألونها وأضيف النقوش والإكسسوارات الخاصة بيها". لم تتصور "صفية" أن الإقبال على عروسة المولد الشمعية سيكون إيجابيًا، والسر فى ذلك أنه يمكن أن تكتب اسم الشخص الذى ستقدمها إليه كنوع من الهدية، كما حرصت على أن يكون سعرها بسيط وفي متناول الجميع ليتناسب مع الناس.














الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;