دوماً ما تعد الفنانة جنيفر جارنرواحدة من أكثر المشاهير حول العالم اتباعاً لقواعد الإجراءات الاحترازية امنع تفشى فيروس كورونا، منذ انتشار الفيروس على نحو كبير، حيث تظهر دائماً أثناء ارتداء الكمامة وهى تحرص على التباعد الاجتماعى بالابتعاد عن الجميع، إلا أنها قررت أخذ هدنة والاستمتاع بوقتها قليلاً على شاطئ البحر فى ماليبو، حيث لم ترتدى الكمامة خلال الصور التى تم نشرها فى تقرير بموقع ديلى ميل.
على جانب آخر خطفتجنيفر جارنرالأنظار أثناء مرورها مع أبنائها في شوارع مدينة ماليبو، حيث بدا عليها الاستمتاع بوقتها بصحبة اثنين من أبنائها هي وطليقها بن أفليك، حيث ظهرت بإطلالة كاجوال وهي ترتدي الكمامة، وهي تشرب القهوة.
جدير بالذكرأن بن أفليك استطاع أن يقنع جارنر بأن يوطد علاقة أبنائها بصديقته الجديدة آنا دي أرماس، حيث سبق وأكد موقع الديلي ميل رفض النجمة جنيفر جارنر محاولات زوجها السابق بن أفليك من أجل إقناعها بالسماح لأبنائه رؤية صديقته الجديدة من أجل معرفة كل تطورات حياته ومشاركته إياها، حيث رفضت الفكرة كلياً، خاصة أن من حقها الموافقة أو الرفض، ورغم محاولاتها الدائمة في التشارك مع أفليك تربية أبنائها وإطلاعه كل الأمور الخاصة بالأبناء رغم الانفصال إلا أنها رفضت تلك النقطة بشكل نهائي لكن يبدو أن الوضع تغير الآن.
