خلاف بين وليام وهارى هدد بنهاية النظام الملكى.. اعرف القصة

كشف كتاب "العثور على الحرية"، عن قصة حياة الأمير هارى وميجان ماركل، أن رجال البلاط الملكي خافوا من أن الخلاف بين الأميرين وليام وهاري قد يؤدي إلى نهاية النظام الملكي.ووفقا للكتاب المثير للجدل، فإن الأمير هاري شعر بأن مساعدي القصر "ألقوا به تحت حافلة" لحماية شقيقه الأكبر من خلال إعطاء الأولوية لعمله، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية. وأكد الكتاب أنه حتى الملكة اليزابيث كانت قلقة من أن الأخوين "في حالة حرب" يخاطرون بمستقبل العائلة المالكة، بينما عقد رجال الحاشية قمة نوقش فيها الآثار المترتبة، كما يزعم مؤلفو السيرة الذاتية. وركز الكتاب، على كشف الخلاف بين الأشقاء ويوضح الأحداث التى سبقت قرار ميجان وهاري بالتنحي عن العائلة المالكة والانتقال إلى الولايات المتحدة. ومن جهة أخرى كشف كتاب "العثور على الحرية"، عن قصة حياةميجان ماركلوالأمير هارى، أن أحد أقدم أصدقاء الأمير هاري أعرب عن تحفظاته بشأن ميجان ماركل، لكن الامير هارى عاقبه لإعطائه نصيحته، كان "توم سكيبى"، صديقًا مقربًا للأمير هارى دوق ساسكس بعد أن التقيا في كليةEton، وكانا لبعض الوقت لا ينفصلان، ولكن وفقًا للسيرة الذاتية التى ستصدر بشكل رسمى الفترة القادمة، فقد اختلف سكيبي مع الأمير هاري بعد أن شاركه "شكوكه" بشأن ميجان ماركل قبل خطوبتهما، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية. وكشف الكتاب انه يعتقد أن سكيبى نصح هاري وميجان بالعيش معًا قبل أخذ خطوات أكثر جدية. وأخبر مصدر مقرب من دوق ودوقة ساسكس مؤلفي الكتاب أنه على الرغم من أن نصيحته "جاءت من مكان جيد" لاعتبارات الصداقة، فإن" الأمير هاري "لم يرها تمامًا بهذه الطريقة، وفقًا لصحيفة صنداي تلجراف. وأضاف المصدر، الذي يُعتقد أنه تحدث بإذن من هاري وميجان، "لقد آلمه حقًا أن شخصًا كان قريبًا جدًا منه لن يثق في حكمه".




الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;