اليوم العالمي للفيل.. الفيلة تتمتع بحاسة الشم أقوى من الكلاب

يحتفل العالم فى 12 أغسطس من كل سنة، بـ"اليوم العالمى للفيل" للدعوة للحفاظ على الفيلة فى العالم وحمايتها، ويرجع تاريخ الاحتفال بهذا اليوم إلى 2011 من قبل المخرجين الكنديين باتريشيا سيمز ومايكل كلارك، إضافة إلى سيفابورن دارداراناندا، الأمين العام لمؤسسة إعادة توطين الفيلة فى تايلاند، وقد بدأ الاحتفال به 12 أغسطس 2012. ويهدف يوم الفيل العالمي إلى تنمية الوعى بالمحنة الملحة للأفيال الأفريقية والآسيوية، وتبادل المعرفة والحلول الإيجابية من أجل رعاية وإدارة الأفيال البرية بشكل أفضل، حيث صُنفت الفيلة الأفريقية على أنها مستضعفة، والفيلة الآسيوية بأنها مُهددة بالانقراض، وتم إدراجها فى القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. وتقدر أعداد الفيلة فى الوقت الحالى بحوالى 400 ألف فيل إفريقى، و40 ألف فيل آسيوى، ويُعد الفيل من الحيوانات الذكية نظرا لقدرتها على فهم إشارات البشر دون تدريب سابق عليها، والاستجابة إلى التعليمات، كما يتميز بالذاكرة القوية حيث يمكنه تذكر الأشياء والأماكن لسنوات عديدة، ويستفيد من ذاكرته فى الوصول إلى موارد المياه فى فترات الجفاف. وبحسب لعلماء يابانيون، فنا لدى الفيل حاسة شم قوية، بشكل يفوق الكلاب، حيث تمكنه من شم الرياح للتعرف على مصادر المياه، وعادة تتغلب على حرارة الشمس والحشرات بالسباحة فى الطمى ورش التراب على ظهورها، وتصل فترة حمل أنثى الفيل من 18 شهر إلى 22 شهرا، ويسمى مولود الفيل بالـ"دغفل".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;