دراكولا والساحرة الشريرة.. أفكار إطلالات هالوين مش مرعبة للأطفال

دراكولا والساحرة الشريرة وبعض الأشباح وغيرها من الشخصيات المرعبة كانت محور جلسة تصوير لمجموعة من الأطفال التي تتراوح أعمارهم من 3 سنوات حتى 12 عاما والذين تألقوا بملابس الهالوين، واختار كل منهم إطلالته بنفسه، مع مكياج غير مفزع وملائم بشكل كبير للأطفال. ومن جلسة التصوير التي التقطتها عدسة المصور الفوتوغرافى إيهاب رمزي، يمكنك استلهام العديد من الأفكار لأطفالك فى حفلات الهالوين. و قال المصور لـ"انفراد" إنه يعتبر الأطفال من أمتع الأشخاص الذين يقوم بتصويرهم لأنهم يمتلكون روحاً مبهجة وتقبُل للأفكار مهما كانت غريبة ومختلفة. تنوعت إطلالات الأطفال فى جلسة التصوير من خلال الملابس حيث أن كل طفل اختار شخصية مرعبة أو مخيفة وقد اختارت بتول كريم صاحبة الـ 6 سنوات ملابس الساحرة الشريرة، مع ميك أب يظهر ملامحها بشكل أكبر من عمرها، وقالت عن عيد الهالوين أنها تحب المشاركة فيه خاصة مع ارتدائها للملابس التنكرية والتي تجد نفسها تشبه الشخصيات الكارتونية. أما لارا سلامة صاحبة الـ 7 سنوات وقع اختيارها على ملابس القراصنة بالرغم من أنها فتاة جميلة، لكنها ارادت أن ترتدي زياً مختلفاً بمعاونة والدتها والتي ساعدتها ايضاً في عمل المكياج الخاص بالشخصية والذي كان قريباً في الشبه من "أليس في بلاد العجائب". إشارة الخطر والملابس السوداء كانت الزي الذي ارتداه أسر إسماعيل 9 سنوات الذي اختار ملابس كلاسيكية ولكن استغل الرسومات التي تظهر عليها لارتدائها يوم الهالوين، وقال إن والدته استخدمت لتنكر وجهه رسم بعض الخطوط لكي يبدو من الشخصيات الشريرة. أما عن شخصية الساحرة الشريرة فقد حازت على اهتمام أغلب الفتيات الصغيرات داخل السيشن ومنهم ريناد حسين صاحبة الـ 12 عاما ونورين اسلام التي قامت بتفصيل الملابس خصيصا بالشكل التي تريده. أما نبات اليقطين الشهير في عيد الهلع كما اطلقت عليه كارما محمد بأن والدتها هي من صممت ونفذت الأوتفيت الخاص بها والتي جعلها تظهر كثمرة يقطين شريرة ومخيفة. أما يونس الخادم صاحب الـ 4 سنوات فقد أحضرت له والدته ملابسه من إيطاليا ولأنه نصفه إيطالي والنصف الأخر مصري أخذ من الأفكار الاوربية تجسيد شخصية السفاح الشهيرة بالرمح الخاص به. وعن محمد أسامة صاحب الـ 9 سنوات فاختار شخصية الساحر المخادع واستخدم بعض الاكسسوارات التي أظهرت الشخصية بوضوح على ملامحة باستخدام أوراق من الكوتشينه ونظرات تجمع بين الشر والحدة. مجموعة الأطفال المشاركون بجلسة التصوير مهتمون بالموضة والفاشون ومنهم مواهب بالتمثيل والغناء وهذا ما جعل صاحبة فكرةالسيشن موني رضا والتي اوضحت أنه جميع الامهات اختاروا افكاراً سهلة للتنكر، بل واستطاعت أن تجمعهن لعمل جلسة تصوير بطابع اوربي وتضع فيها افكاراً مختلفة مع أمهات الأطفال لكي يستفيد منها غيرهم.






































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;