اعرف الزى التقليدى للمرأة فى السنغال.. فضفاض وألوانه زاهية

تمتاز القارة الأفريقية بأنها غنية بالعديد من الثقافات التي تجعلها متربعة على عرش الكثير من خطوط الموضة العالمية، بجانب هذه التنوع هناك ميزة أخرى وهي تمتعها بأزياء تملؤها روح الطبيعة الخلابة، لذا يستعرض "انفراد" وفقًا لموقع "ibiene" أشهر الأزياء التقليدية لدولة السنغال الأفريقية كما يلي: "بوبو" الزي الرسمي للمراة في السنغال يعتبر الـ "بوبو" الزي الرسمي للمرأة التقليدية في السنغال، ويمتاز بأنه فضفاض يشبه بشكل كبير في تفصيله العبايات العربية والخليجية ولكن أكمامه قصيرة بعض الشيء، وألوانه زاهية بشكل خلاب، وصارخة في أحيان اخرى. والبوبو السنغالي هو الزي الرسمي للنساء والرجال أيضاً في دولة السنغال، ويتميز بألوانه الزاهية، والاستايل الفضفاف، يرتدي السنغاليون عمومًا البوبو بطريقة واحدة، عبارة عن ثلاث قطع سترة وسروال وغطاء، ويحتاج صنعها من 9 إلى 12 متر من القماش، تختلف أنواع القماش حسب الحالة المادية للشخص أو مع أختلاف المناخ. أنواع زي الـ "بوبو" وينقسم البوبو إلى نوعين: الفاخر والبسيط، إذا كان التصميم يعتمد على القماش فقط فهذا هو البوبو البسيط، أما إذا كان يعتمد على التطريز فهذا هو البوبو الفاخر الذي يتطلب تكلفة باهظة في صنعه. وعلى الرغم من أن النوع البسيط للطبقة الفقيرة إلا أن أقمشته تستورد من أوروبا وآسيا، وهو النسيج المفضل لشعوب غرب إفريقيا، وتتميز بخيوطها اللامعة البراقة بشكل لافت للأنظار. وأكثر ما يميز الزي السنغالي أن مرتديها يستمد منه الطاقة الإيجابية، حيث إنه يتميز بألوان الزاهية، كالأصفر والأبيض والموف والأزرق والأخضر الزاهي، بالإضافة إن هناك بعضها يتداخل فيه جميع الألوان، على شكل رسومات ونقوشات مبهجة تعكس عاداتهم وتقاليدهم وبعض الرموز وقد تكون رسومات لأوجه أيضاً.








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;