5 علامات تخبرك بأن زوجك لم يعد يراكِ جذابة.. "قلة التواصل مؤشر خطر"

تتساءل الكثير من السيدات كيف أعرف أن زوجي أصبح لا ينجذب إلي مثلما كنا في فترة الخطوبة وأول سنوات الزواج؟ فمن المحبط للغاية معرفة أن زوجك لم يعد يشعر بنفس الانجذاب إليك مثلما كان يشعر بها من قبل، وهذا قد يؤدي إلى الكثير من المشاكل الزوجية ويؤثر على سيرها بشكل أو بأخر، وظهور بعض المشاعر والمشكلات غير المبررة مثل التوتر أو الخيانة الزوجية أو مشاكل الثقة، أو انعدام تبادل الحب، لذا يستعرض انفراد بعض من العلامات التي تساعدك في التأكد من وجود هذه المشكلة ومن ثم بحثك عن علاجاً لها أن وجدت وفقاً لموقع "يور تانجو" كما يلي: أولاً: قلة الشغف يظهر عدم الشغف في كثير من المواقف يسهل التعرف عليها من اختلاف ردود الأفعال المعتاد عليها، فإذا قامت الزوجة بصنع ما يحبه الزوج مثل ارتداء ملابس يحبها أو صنع طبقاً شهياً يحبه تجد منه رد فعل بارد وجاف على غير المعتاد منه. ثانيًا: قلة المجاملات قلة المجاملات، فإذا كان نادراً ما يثني على مظهرك وعملك وجهودك، فهذا لأنه لم يعد مهتمًا بك بعد الآن. ثالثًا: قلة التواصل التواصل هو الجانب الرئيسي في أي علاقة، وخاصة بين المتزوجين، وذلك لحل الكثير من المشاكل، أو مناقشه كافة الأمور الحياتية والعائلية، وحتى الأمور التافهة، فإذا نقص هذا التواصل، فقد أصبحت العلاقة على منحنى خطر، وقاربت على الانتهاء. رابعًا: التشاجر المستمر التشاجر المستمر دون سبب أو على أتفه الأسباب، واحد من العلامات التي تؤكد لك أن زوجك أصبح لا ينجذب اليك، ولا يشعر بداخله أي مشاعر اتجاهك، ما يجعله لا يرى إلى ما يضايقه فقط. خامسًا: يبتعد عن ملامستك فمن الطبيعي أن الحبيبين يحبون ملامسة بعض، فلمسة اليد كفيلة في بعض الأحيان لإنهاء أي خلاف بينهما، ولكن البعد عبارة عن قطع العلاقات نهائيا.








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;