ميريل ستريب ارتداء فستان من Chanel.."علشان ما دفعولهاش"

اعتاد عشاق الأزياء والموضة أن تكون تصميمات دار أزياء "Chanel" ضمن أهم الدور التى تجعل إطلالات النجمات أكثر جمالاً ورقياً على السجادة الحمراء بأهم وأشهر الحفلات، فاختيار أحد تصميماتChanel يعد بمثابة شهادة ضمان لوصول أى من النجمات لأقصى درجات الأناقة والرقى. وقد تداولت عدد من المواقع الشهيرة مثل "دايلى ميل" و "هاربر بازار" أن نجمة الأوسكار الشهيرة ميريل ستريب رفضت أن ترتدى هذا العام من مجموعة الدار، وكشف مصمم الأزياء الشهير كارل ليجرفيلد (83 عام) أن ميريل اختارت ثوب مصنوع من الحرير ذو اللون الرمادى ضمن إحدى مجموعاته، وطلبت منه أن يضيف عليه بعض الرتوش والتعديلات، وهو الفستان الذى وصل سعره الى 105 ألف دولار أمريكى، وبعد أن بدأ بالفعل كارل فى ذلك تلقى مكالمة هاتفية من أحد مساعديها مؤكداً لكارل بضرورة وقف التعديلات الخاصة بالتصميم، لأن هناك دار أزياء آخر قدم تصميم مميز لميريل وسيدفع لها المال أيضاً من أجل ارتدائه، وهو التصريح الذى أصاب الكثير من عشاق نجمة الأوسكار الشهيرة بصدمة وذهول مؤكدين أنه أمر غريب وتصرف غير مفهوم من ستريب أو من فريق عملها. وأوضح كارل لاجيرفيلد أن دار أزياء "Chanel" يقدم الفساتين كهدية للنجمات من أجل التألق بها فى الحفلات، إلا أن قواعد الدار ترفض تماماً دفع أى مبلغ مالى لهن، ومن أبرز النجمات اللاتى خطفن الأنظار بتصميمات شانيل هن جوليان مور وإيما ستون. وقد علقت وسائل الأعلام الشهيرة أنه ليس من المألوف أن تأخذ النجمات المال من أجل ارتدائهن أحد التصميمات من أهم دور الأزياء، سواء للملابس أو المجوهرات أو الإكسسوارات. يذكر أن ميريل ستريب تختار تصميمات ملابسها من أهم و أشهر دور الأزياء العالمية مثل "فالنتينو" و "Marni" و "Lanvin" و "Balmain" و "Stella McCartney"
















الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;