سألوا الرجالة..لو مراتك ماتت هتعمل إيه؟.."الإجابات غير متوقعة"

يحرص الرجال غالباً على إظهار مشاعرهم تجاه زوجاتهم ظناً منهم أن هذا ينتقص من رجولتهم، أو خوفاً من أن تتمرد عليهم زوجاتهم، الأمر الذى يجعل أغلب الزوجات يعتقدن أن أزواجهن ليس لديهم مشاعر تجاههن، أو حتى لا يفكرون بتلك الطريقة الرومانسية التى تميز شخصية المرأة، وتدفعهن للاعتقاد أن الزوج يتمنى لو يعيش من دون زوجته، لكنه ينتظر اللحظة المناسبة، وأنه إذاسئل هل يستطيع العيش دون زوجاته، حتما ستكون الإجابة أنه يتمنى ذلك، ولكن فى حقيقة الأمر هذا ليس صحيح ، والدليل على ذلك هو إجابات الرجال عندما طرحت إحدى الصفحات الخاصة بهم على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك سؤال "لو مراتك ماتت هتعمل إيه؟"، وإجاباتهم الغير متوقعة، تلك الإجابات التى تحلم كل زوجة بسماعها من زوجها، ولكنه يبخل عليها بها. نشرت إحدى الجروبات السرية للرجال - على حد وصفهم لها - الموجودة على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوكسؤال لأعضاءها كان نصه "بما إن الجروب سرى وبدون مجاملات، هتعمل إيه لو مراتك ماتت؟"، الأمر الذى قابله الرجال المشتركين فى الصفحة بقدر عال من الرومانسية والحب دفعهم للافصاح عن مشاعرهم تجاه زوجاتهم، وكانت الإجابات غير متوقعة خاصةأن الرجال دائماً ما يظهروا أنهم غير سعيدين بالزواج وأن الأمر أشبه بغلطة يستطيع أغلبهم لو يقوم بتصحيحها. اتفق الرجال جميعاً على إجابة متشابهة ومتقاربة إلى حد كبير وهى أنهم غير قادرين على العيش دون زوجاتهم، كما تمنى البعض منهم أن يموت قبل زوجته، وقال أحدهم "أنا ولا حاجة من غير مراتى"، بينما علق آخر قائلاً "أنا ممكن احتاس من غيرها"، وأضاف ثالث تعليقا "الفكرة مجرد حضورها فى عقلى خلى قلبى يتقبض"، بينما استنكر أحد المعلقين من السؤال نفسه قائلاً "إزاى تسأل سؤال زى ده مستنى من الناس تقولك هنعمل فرح يعنى!!".














الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;