الماكير محمد عشوب يكشف لـ" انفراد" أسرار جمال الفاتنات قبل الكونتور

نشهد الأيام الحالية رواجًا كبيرًا بعالم صناعة مستحضرات التجميل، حيث لا تستغنى معظم فتيات الجيل الحالى عن استخدامها، ولكون السينما والتليفزيون مرآة الواقع بل يقودانه فى كثير من الأحيان، فإن معظم الفنانات، لا يظهرن فى مناسبة دون وضع المكياج الأمر الذى يدفعنا للتساؤل كيف كان مكياج نجمات عصر ما قبل الكونتور والتطور الكبير فى عالم التجميل، ويتحدث عن هذا ماكيير الزعماء محمد عشوب. ويقول "عشوب"، إن إمكانية تحديد وتصغير أو تكبير ملامح الوجه، وما يطلق الجيل الجديد عليها " كونتور" موجودة من أيام فيلم أمير الانتقام، ولكن لم تكن تحمل هذا الاسم، وكذلك معالجة الديفوهات من قديم الأزل كل ما فى الأمر اختلاف أسماء أدوات التجميل ليس أكثر بغرض العملية التسويقية. ويوضح ماكيير الزعماء، أن المكياج المستخدم فى الأفلام من أيام تقنية الأبيض والأسود هو ذاته المستخدم الآن مع اختلاف الماركات والأدوات فقط، فهناك صراع بين الشركات العالمية من أجل الوصول لمكياج مصنع من المواد الطبيعية لمعالجة البشرة. وعن أبرز الفنانين الذين عمل " عشوب " معهم وأحبهم، يقول : لا أعمل فى وجه إلا وأنا أحبه فمن وردة لسعاد حسنى وأحمد زكى ومحمود ياسين كلهم فنانين شعرت بالسعادة أثناء وضعى اللمسات الجمالية لهم، ولكن يختلف المكياج باختلاف الشخصية التى يجسدها الممثل، فقد يحتاج الدور لتكبير العين، فى حين دور آخر يدعمه تكبير ملامح الوجه. ويذكر " عشوب "، أن الشخصيات التى تتطلب الظهور بإطلالة طبيعية وكأنها لا تستخدم مكياج مكياجها يشبه مكياج الملوك لأن إذا تم معرفته من العامة وظهر أمامهم ستكون فضيحة كبرى، ونميل هنا لاستخدام " الهاى ديفينيشن"، وهو سائل ليس مكون من الزيوت أو الدهون بل من الحرير مع بعض الأعشاب بحيث تفيد البشرة.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;