6 أعذار ظريفة عشان تنهى "الشات" الممل بشياكة.. مش لازم تعمل Seen ومتردش

بعدما أصبح "الشات" هو وسيلة التواصل الأكثر سهولة فى حياتنا، ظهرت بعض المعايير التى تحكم العلاقات على الشات، فالمحادثة مع بعض الأشخاص تكون ممتعة كثيرًا وخفيفة على القلب، فى حين أنها تكون مع آخرين مملة وتحتاج إلى إنهائها فى وقت سريع، وكما هو الحال فى الواقع هناك مواعيد أو نقاشات تحاول إنهائها والتهرب منها ولكن "بشياكة"، ففى كثير من الأوقات نحتاج إلى أن ننهى "شات" دون أن نظهر بشكل سىء. "منردش، نعمل لايك، ننام" هذه هى الخيارات الأبرز التى نفكر فيها حين نود إنهاء الحديث مع أحدهم، ودائمًا ما نبحث عن حجج لحفظ ماء الوجه، وفى تقرير لموقع " "beautyandtips ذكر مجموعة من الأعذار الطريفة التى يمكنك استخدمها لإنهاء "الشات". ومن أبرز هذه الأعذار: 1-انا سايق ومش عاوز أموت: إذا كنت تمتلك سيارة، فسيكون انسحابك بصنعة "لطافة" وستنهى الشات بشكل فورى. 2-الحمد لله إنى اطمنت عليك: فى الغالب تكون هذه الجملة نهاية أنيقة للشات، قد تكون غير مقنعة للشخص الذى تتحدث معه لكنها كفيلة لحل الموقف. 3-نسيت أدوس Send: تنسى الرد أم لا ترد من الأساس؟ بالتأكيد النسيان أمر مُتقبل بعض الشىء، لذلك يمكن أن تستخدمه كعذر لإنهاء الحديث. 4-محتاج أشوفك أفضل: لا تنسى أن "الشات" هو عنصر التواصل فى العالم الافتراضى، لذلك يمكن أن ترد بجملة "محتاج نتكلم وأشوفك" سيكون عذرا جيدا جدًا، وسيسعد الطرف الذى تتحدث إليه. 5-نسيت النظارة: إن كنت ممن يرتدون النظارات، فأنت تملك عذرا طوال الوقت، حين تمل من الحديث مع أحدهم، تحجج بنسيان النظارة وعدم قدرتك على النظر إلى الهاتف لفترة طويلة. 6-التليفون مات: العذر الأشهر هو أن التليفون "فصل شحن" أو كادت بطاريته أن تكون فارغة، وهو فى الغالب عذر مقبول بالنسبة للكثيرين.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;