قال دكتور حسام صقر، أستاذ الأشعة التشخيصية بكلية الطب جامعة عين شمس، أن دور الأشعة التشخيصية بدأ يزداد مع ظهور علاجات لمرضى دوشين، حيث أصبحت هناك أشعة تحدد أنواع المرض أدق من الفحص الإكلينيكي من الطبيب.
وأشار إلى أن أهم فحص لتشخيص ومتابعة مرضى ضمور العضلات هو الرنين المغناطيسي و له أنواع مختلفة ووظائف مختلفة تفيد مرضى دوشين.
وأوضح أن خلال الأشعة يتم قياس نسبة الدهون ونسبة المياه فى العضلات حتى يتم تشخيص المرض لمتابعة المريض باستمرار وهل تقل هذه النسبة ام تزيد هل حالة المريض تسوء ام لا.
وأشار إلى أن اشعة الرنين الطيفى تساعد في قياس نسبة الدهون والتطور في العضلة المصابة بدوشين.