تويتر يختبر ميزة الدردشة الصوتية الجديدة Spaces.. اعرف مميزاتها

بدأ موقع تويتر باختبار ميزةSpaces الجديدة، وهى غرف للدردشة الصوتية كان قد أُعلن عنها أول مرة الشهر الماضى، وفى سلسلة التغريدات الخاصة بالإعلان عن اختبار الميزة، قال تويتر: إن مجموعة صغيرة جدًا من المستخدمين ستُمنح القدرة على إنشاء Spaces، ولكن من الناحية النظرية يمكن لأى شخص الانضمام إلى تلك Spaces، ومع ذلك، فإن من سيُسمح لهم بالدخول إلى Space معينة يعتمد على المستخدم الذى أنشأها. وكان الموقع قد أعلن فى وقت سابق أنه سيبدأ قريبًا باختبار الميزة التى تسمح لمستخدمى تويتر بالتجمع فى مساحات خاصة لإجراء محادثات مباشرة مع شخص آخر، أو مع مجموعات من الأشخاص. وأوضح موقع تويتر وقتئذ كيف سيكون الأشخاص الأوائل الذين سيُمنحون حق الوصول إلى Spaces هم من النساء والأشخاص من المجتمعات المهمشة الأخرى، والمجموعات التى من المرجح أكثر من غيرها أن تتعرض لسوء المعاملة والمضايقة عند محاولة الانخراط فى محادثات بصورة منتظمة، والمناقشات القائمة على التعليقات على المنصة. ويبدو أن الإشراف هو محور تركيز كبير فى ميزة Spaces، إذ يمكن للمُنشئين التحكم فى من يمكنه أو لا يمكنه التحدث، وهناك ميزات للإبلاغ والحظر مُضمنة فى الإصدار الأول. وتشمل الميزات الأخرى التى يجرى اختبارها ردود الأفعال القائمة على الرموز التعبيرية، والقدرة على مشاركة التغريدات، ونسخة مبكرة جدًا من النسخ الصوتى المباشر. وفى الوقت الحالى، يبدو أن الانضمام إلى Spaces يعمل فقط من تطبيق تويتر المحمول، إذ إن محاولة الانضمام من الويب تنقل المستخدم إلى رسالة الخطأ: "لم يتم العثور على الصفحة"K ومن الغريب أن يتطلب الانضمام إلى Spaces تفعيل التكامل مع خدمة البث المباشر (بريسكوب) Periscope التى أعلن تويتر حديثًا أنه سيُغلقها.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;