أجهزة MacBooks المستقبلية يمكنها شحن أجهزة أيفون وساعة أبل لاسلكيًا

كشفت براءة اختراع، أن أجهزة Apple MacBooks قد تكون قادرة في المستقبل على شحن أجهزة أيفون وأيباد وساعة أبل لاسلكيًا عند وضعها على الكمبيوتر، فيسمح زوج من براءات الاختراع الممنوحة لشركة أبل من جانب مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي بشحن ثنائي الاتجاه وفقًا لتقرير صادر عن Patently Apple. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إذا تم تنفيذ براءة الاختراع، فسيكون المستخدم قادرًا على شحن الأجهزة المذكورة عن طريق وضعها على الغطاء أو مسند راحة اليد أو لوحة التتبع لجهاز MacBook. وقامت شركة أبل أيضًا بتضمين رسومات في براءات الاختراع الخاصة بها، والتي يبدو أنها تُظهر أجهزة أيباد وأيفون التي يمكنها شحن الأجهزة الأخرى لاسلكيًا. كما أن الفكرة من وراء براءات الاختراع هي السماح لشخص ما بإضافة شحن سريع لجهاز أيفون الخاص به أثناء العمل على الكمبيوتر المحمول الخاص به إذا نسي كابل الشحن الخاص به. ويتوفر الشحن اللاسلكي ثائى الاتجاه بالفعل على عدد من أجهزة أندرويد، على الرغم من أن التكنولوجيا لا تزال في مهدها وهي حل منخفض الطاقة للغاية، ومع ذلك، فإن أجهزة MacBooks وأيباد مبنية حاليًا من الألومنيوم، مما يجعلها غير متوافقة مع تقنية الشحن اللاسلكي الحالية. وستحتاج أبل لهذا السبب إما إلى إعادة تصميم أجهزتها الكبيرة بالكامل أو إنشاء تقنية شحن لاسلكية جديدة تمامًا لجعلها تعمل. وستسمح براءات الاختراع الجديدة من أبل بوضع أي من أجهزة أبل، بما في ذلك AirPods أو الساعة على MacBook أو حتى iPad Pro والحصول على القليل من الطاقة. كما يشير هذا إلى أن الكمبيوتر المحمول في المستقبل يمكن أن يكون قادرًا على شحن أجهزة أبل متعددة في نفس الوقت، أو جهاز واحد في نقاط متعددة على جهاز MacBook.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;