كل ما تريد معرفته عن عودة إيلون ماسك لمفاوضات شراء تويتر

وافق تويتر - مرة أخرى - على اقتراح الملياردير التقني إيلون ماسك بشراء الشركة مقابل 54.20 دولارًا للسهم، حيث أكدت تويتر فى بيان تلقيها خطابًا من "ماسك"، مفاده أن "نية الشركة هي إغلاق الصفقة بسعر 54.20 دولارًا للسهم الواحد". وتأتي الاتفاقية بعد أشهر من النزاع القانوني بين مؤسس تسلا إيلون ماسك وتويتر، بعد أن حاول الأخير التراجع عن اتفاقيته الأصلية لشراء الشركة مقابل 44 مليار دولار هذا الربيع. كان من المقرر أن يحاكم الجانبان في وقت لاحق من هذا الشهر حيث حاول تويتر إجبار ماسك على الالتزام بالاتفاقية. زعم ماسك أن تويتر قد ضلّله بشأن عدد الروبوتات على المنصة، وأثار مخاوف بشأن المشكلات التي كشف عنها رئيس الأمن السابق للشركة الذي قدم شكوى ضد الشركة حسبما نقلت تويتر. لكن ماسك عكس مساره فجأة يوم الثلاثاء، قائلاً لتويتر إنه سيكون على استعداد للمضي قدمًا في الشروط الأصلية للصفقة، في الخطاب المقدم إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات، يقول محامو ماسك إنهم سيمضون قدمًا في الاتفاق الذي تم إبرامه لأول مرة في أبريل إذا كانت محكمة ديلاوير "ستؤجل المحاكمة وجميع الإجراءات الأخرى المتعلقة" بالدعوى القضائية الجارية. لم يتضح بعد متى يمكن إغلاق عملية الاستحواذ بالفعل. صوّت مساهمو تويتر بالفعل للموافقة على الصفقة، ولكن سيحتاج كلا الجانبين الآن أيضًا إلى انتظار رد ديلاوير Chancery Court. يمكن لماسك إحداث تغييرات جذرية على تويتر حيث كان قد أعلن نيته فتح مصادر خوارزميات الموقع واتخاذ نهج أكثر تراخيًا في الإشراف على المحتوى. وفي الرسائل الموجهة إلى الرئيس التنفيذي باراج أجراوال، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي ، ذكر أيضًا أنه يريد "فك الحظر الدائم ، باستثناء حسابات البريد العشوائي وتلك التي تدعو صراحة إلى العنف".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;