Follow ميزة جديدة من جوجل لتحسين العمل مع الأخرين على تطبيق Slides

يعد العمل التعاوني هو أمر شائع لجميع تطبيقات وخدمات Google Workspace مثل المستندات وجداول البيانات والعروض التقديمية وغيرها، والآن، تضيف جوجل ميزة أخرى إلى العروض التقديمية" Slides" والتي ستجعل التعاون أسهل للمستخدمين، تسمى Follow أو المتابعة ، ستسمح الميزة للمستخدمين بالتنسيق مع الآخرين في الوقت الفعلي. وفي منشور مدونة، قالت Google إن الوظيفة الجديدة تعتمد على الميزة الحالية لمعرفة الشريحة التي يعمل عليها شخص ما. كيف ستعمل الميزة؟ لاستخدام ميزة "متابعة"، يمكن للمستخدمين الآن النقر على الصورة الرمزية للمتعاون في شريط أدوات العروض التقديمية للانتقال إلى أي شريحة يتواجدون عليها. يمكنهم كذلك الاستمرار في التحرك معهم أثناء تنقلهم وإجراء تغييرات على العرض التقديمي. كيف يتم تمكين الميزة؟ أوضحت Google أنه لا يوجد تحكم إداري لهذه الميزة. بالنسبة للمستخدمين النهائيين، سيتم تشغيل الميزة افتراضيًا. لمتابعة أحد المتعاونين، انقر على صورته الرمزية في شريط أدوات العروض التقديمية. إذا قمت بالتمرير فوق صورة رمزية متبوعة، فستظهر شارة "متابعة"، إذا كنت ترغب في التوقف عن متابعة أحد المتعاونين، فانقر فوق الصورة الرمزية الخاصة بهم مرة أخرى. علاوة على ذلك، سيتمكن المستخدمون أيضًا من التوقف عن متابعة أحد المتعاونين في حالة قيام المتعاون بتحديث العرض التقديمي أو تركه، وأيضًا، إذا أجريت أي تعديلات على العرض التقديمي أو نقرت على شريحة مختلفة، أو حتى دخلت في وضع عرض الشرائح، فستتوقف عن متابعة المتعاون. تتوفر ميزة المتابعة في العروض التقديمية من Google لجميع عملاء Google Workspace، بالإضافة إلى عملاء G Suite Basic و Business القدامى، كما أنه متاح للمستخدمين الذين لديهم حسابات شخصية في Google.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;