ديلى ميل: قادة العالم "يرشون" مواد كيميائية بالسماء لإخفاء كوكب X المدمر

خلال الشهر الماضى، توقع بعض المؤمنين بنظرية دمار الأرض انتهاء الكوكب قريبا، حيث كان الكوكبX، أو نيبيرو، من المقرر أن يؤدى إلى سلسلة من الزلازل التى من شأنها أن تؤدى إلى نهاية العالم. وفى حين أن توقعاتهم لم تتحقق، إلا أن لديهم نظرية جديدة، وهذه المرة تنطوى على القمر، إذ تقترح نظريتهم الغريبة أن قادة العالم يستخدمون القمر والشمس لإخفاء نيبيرو عن طريق رش المواد الكيميائية فى السماء. وتوقع مات روجرز، الذى ينشر بانتظام فيديوهات حول نهاية الأرض على يوتيوب، أن نيبيرو سوف يتسبب فى زلازل تنهى العالم فى 19 نوفمبر، وبعد إثبات كذب نظريته، شرح روجرز أسباب حدوث هذا الأمر. فى مقطع فيديو جديد بعنوان "سماءنا يتم رشها للتستر على الحقيقة"، يعرض روجرز عدة صور للقمر والشمس مأخوذة حول العالم. وتعليقا عن صورة للقمر فوق النمسا، قال روجرز: "إذا نظرنا إلى أعلى يجب أن نرى القمر، وليس تلك الحزمة من الضوء، أعتقد أنهم يستخدمون عاكس آخر هناك، فهو يبدو غريبا جدا، هذا ليس القمر، ولقد رأيت القمر بصور الكاميرا وحتى باستخدام المناظير، والقمر لا يسبب هذه السماء الزرقاء حوله". وأضاف روجرز: "يقول الناس أنهم لا يستطيعون رؤية النجوم ليلا، ويجرى إضاءتها، ومن دون أى شك فهذا ليس القمر، فهو ساطع جدا، وأبيض جدا. " وتعليقا على صورة بعض الغيوم، قال روجرز: "هذه الصورة مدهشة تماما لأنك ترى كل هذه الخطوط فى السماء، وتشكيلات سحابة غير طبيعية، كل هذا يحدث بسبب ما يتم رشه بسمائنا من قبل الطيارين، التى تستخدمها وتسيطر عليها الحكومات". ويقترح روجرز أن المواد الكيميائية تستخدم لإخفاء نيبيرو، كما يتم رش السماء فى أوقات محددة من اليوم والشهور، مشيرا إلى أن نمط الرش واضح جدا بشكل صارخ، لإخفاء شيئا.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;