رانيا حجير تكتب: لربما

تحتضِننى الحياةُ لربما… كنتُ ملهمةً لها فى أحلامِها أو عاجزة عن ردّ جميلها وفى كلتا الحالتين سلّمتُ أمرى لها فسمحتُ لها أن تسرِقَ منى قُبلة المحبةِ وتطبعُها على إحدى أوراقها الخريفية زرعتُ البسمةَ فى روحى مرّة وتجاوزتُ اليأسَ عن قلبى مرتين كلُّ هذا وهى لا تزال تحتضِنُ أضلُعّى بشّدة كأغصانِ شجرةٍ بدأت تُزهر أولَ الربيعِ فهل ستنبِتُ هذه الأغصان ثمراً؟؟ لرُبما!!!



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;