طبعا من غير مقاطعة، ولا كلام كتير ولا تفسير، كلنا عارفين وفاكرين: من هو شاومينج، ؟ اللى كان مشيّب وزارة التربية والتعليم من فترة قريبة، فنصّب نفسه: القاسم المشترك الأكبر والأصغر، فى "حواديت" السبع كلمات عند الستات، فى عز زنقة انتهاء الزيارات، وحديث اللت والعجن، عند كل أسرة لها ابن فى التعليم الثانوى. ولا تجد ملجأ عند وسائل التواصل الاجتماعى تشغل نفسها به وفيه.
فقد علمت يا سادة من مصدر موثوق فيه جداً: أن الشيطان وهو فى كامل قواه العقلية التخريبية قال: أدفع عمرى ثمناً لأعرف: ليه:"حوقي" قطر بيعمل كل العمايل السوده دي؟ فى بلاد الله خلق الله.. وطبعاً انتوا عارفين الحوقى: وهو الوعاء الصغير اللى كانوا بيسموه فى مختبر حصص الكيمياء زمان: جفنه!!.. هذا الحوقى قال عنه الشيخ زايد، طيب الله ثراه: أن كل عدد سكانه لا يملأون فندقاً فى مصر، وقال عنه مدرب منتخب البرازيل المشارك فى كأس العالم للشباب، 1981 بعد خسارة فريقه أمام فريق الحوقى، بهدف: ليس غريباً أن نخسر مباراة!. لكن الغريب أن تكون الخسارة أمام فريق بلد، كل عدد سكانه لا يملؤون ستاد ماراكانا فى البرازيل.
الحوقى القطرى نصّب نفسه شيطان العالم وليس المنطقة فقط
والشيطان يندهش لماذا يفعل ذلك فاتركوا شاومينج يسرب له الإجابة لنخلص منه ومن الحوقى، الذى اتخذه الشيطان وكراً، على فكرة توجد منطقة فى قطر اسمها الوكرة!!.
ساعدوا شاومينج، ليضرب الله الشيطان بالشيطان.