مدفن نفايات بالعبور يهدد حياة السكان و يؤثر على الصحة العامة

أرسل عدد من القراء شكاوى متعددة لخدمة صحافة المواطن متضررين من إقامة مدفن صحى للمخلفات الصلبة بمدينة العبور . مدفن نفيات بالعبور مدفن نفيات بالعبور مدفن نفيات بالعبور و قال المواطنين فى شكواهم المدعمة بالصور عبر الواتس اب : أن خطوة أنشاء مدفن قمامة و نفايات فى مدينة جديدة وواعدة مثل العبور يصنفها كمدينة غير صديقة للبيئية و له تأثير سلبى على صحة المواطنين بالمدينة خاصة و ان مكانه بالقرب من الكتلة السكنية التى تضم عدد كبير من السكان والعائلات والأطفال..الأمر الذى يتعارض مع خطة تحسين الحياة الصحية للمواطنين . مدفن نفيات بالعبور مدفن نفيات بالعبور مدفن نفيات بالعبور شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور وألفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى [email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة وألفيديوهات باسم القُرّاء. كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "انفراد" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على انفراد. ويجدد "انفراد" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكأوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "انفراد"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.














الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;