القارئ سامح لطف الله يكتب: طير ذبيح

خمر كأسٍ قد يريحْ لا تبالى ما بحالى اننى طيرٌ ذبيحْ قد سلوتُ الحبَّ منكِ قد نثرت الحب شوقاً شوك قلب كالجريحْ ما تبقى قاعَ جبٍ قد يصادف سهدَ دلوٍ يلتقطه خواء ريحْ أو يذوبُ بماءِ صبرٍ يشتفى منه الذبيحْ هل وصفتِ لقيس منهُ؟ ربما صبرٌ يا ليلى خمر كأسٍ قد يريحْ هل رأيت بسيف عنترْ وجه عبلٍ كالصبوحْ ينشرُ البسماتِ تتري للسقيم يعيد روحْ إن رأيت الهجر حلاً أو ركضت إلى النقوصْ قد محوتِ الودَّ جهلاً لم أعد خلاً حريصْ ما استحل الذئب ذبحي إذ رأى ولهاً بعيني واسألُوا دمَّ القميص



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;