بالفيديو.. سيدة تنقذ شابا من الاختطاف بعد مطاردة بالسيارة فى مدينة نصر

تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" فيديو لسيدة استطاعت إنقاذ شاب سورى من الاختطاف بعد مطاردتها لهم بسيارتها واستمرارها فى السير خلف سيارة الخاطفين للشاب والضغط على آلة التنبيه بالكلاكس مع صريخها طوال الطريق وندائها على السيارات المجاورة لها لمساعدتها فى إنقاذ الشاب. وقامت السيدة بتصوير الواقعة بالكامل من داخل سيارتها أثناء تواجد نجلها ووالدها ووالدتها معها، وكتبت عبر صفحتها الشخصية على الفيس بوك تحكى تفاصيل الواقعة قائلة: "مكنتش أتخيل أن ممكن أتحط فى الموقف ده كنت أنا وابنى وأمى وأبويا وأختى فى العربية فى شارع حسنين هيكل بمدينة نصر لحظت عربية سايقها واحد ملثم وحد عمال يصرخ فى العربية على الكنبة". وأضافت "والدى ابتدا يجرى ورا العربية وابتديت أصوت عشان ألفت نظر الناس تساعدنا نمسك الناس دول شباب ابتدت تجرى وراهم وواحد بمتسكل حاول يلحقهم بس داسوا عليه الحمد الله ربنا قدرنا إننا نمسك الناس دول، والولد المخطوف كان شاب سورى بس أنا كنت فكره أنه بنت وبغض النظر عن الإصابات اللى حصلتلى أنا وولدتى و العربية لأننا قاعدنا نخبط جامد فى العربية فضلنا واقفين لحد ما البوليس جه وقولنا أقوالنا واتطمنا على الولد وبمساعدة ناس وشباب كتير أوى جريوا ورا الملثمين ومسكوهم وأخدوا علقة محترمة، اللى عايزه أقولوا إن اللى بيتخطف مش بس بنات لا ده كمان شباب خدوا بالكم من نفسكم متأمنوش لحد على أد ما فى أكيد ناس كتير أوى كويسة مع الأسف اللى مش كويسين كتير برده ربنا يحفظ الجميع، وأنا لو مكنتش لحقته مكنش هيجيلى نوم طول حياتى، والشاب السورى تقريبا فى آخر العشرينات هما كانوا خطفينه بالعربية، وهو كان مضروب جامد ومتخدر مقدرش ساعتها يحكى اللى حصل وكان معاهم شنطة فيها حبل ومخدر".




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;