الحضارة الثلجية القديمة.. أثار جليدية فى القارة القطبية

تشهد القارة القطبية العديد من الكنوز التى يسعى العلماء لاكتشافها ولا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن القارة القطبية الجنوبية، وذلك لصعوبة التنقل حول معالمها فكانت الخرائط القديمة خير دليل للتحقق ومع تطور التقنيات التكنولوجية الحديثة تم اكتشاف الحضارة الثلجية المفقودة. يعد العثور على صور من خلال Google Earth أمر بالغ الأهمة فى الاكتشافات، حيث تم العثور على هيكل من صنع الإنسان ، بدأ الناس في جميع أنحاء الإنترنت بالتخطيط على أن القارة القطبية الجنوبية كانت موطنًا لحضارة قديمة، أو من الطبيعي أن تكون بقايا تلك الحضارة مغطاة بأكوام من الثلج. وتشير نظرية الأرض الجوفاء، إلى أن كوكبنا أجوف في الواقع، وأن هناك حضارة أخرى تعيش تحت سطح الكوكب، ويمكن العثور على مدخل إلى هذا الجزء الجوفي من الأرض، بطبيعة الحال، في أكثر الأجزاء غير الصالحة للسكن بشاعة في القارة القطبية الجنوبية. في عام 2012 ، تم التقاط صورة لمحطة أبحاث حيث يمكن رؤية جسم غامض من بعيد، وفقًا للدلائل اللازمة عند ادعاء وجود جسم طائرغير معروف ، أو نوع من الطيور لم يكن معروف من قبل ولا يوجد دليل على أن النازيين ذهبوا إلى هناك، بصرف النظر عن رحلة استكشافية في عام 1938 أو لديهم التكنولوجيا لبناء القواعد المذكورة ومن خلال Google Earth وجد الناس صورة لما يبدو أنه سفينة جليدية بطول 400 قدم ملقاة على سطح القارة القطبية الجنوبية،وبطبيعة الحال، أدى هذا الاكتشاف إلى الكثير من نظريات المؤامرة حول سبب وجود السفينة، على سبيل المثال النظرية القائلة بأن هذه السفينة بنيت لنقل قادة العالم في وقت الأزمات العالمية، وكذلك وجد الناس ما يشبه الهرم في القارة القطبية الجنوبية. نظرية الأرض الجوفاء أكوام من الثلج الأجسام الطائرة المجهولة المخابئالنازية سفينة الجليد الاهرام الثلجية














الاكثر مشاهده

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

جامعة القاهرة تنظم محاضرة تذكارية للشيخ العيسى حول "مستجدات الفكر بين الشرق والغرب"

;