فيديو.. نشأت الديهي: ما تواجهه مصر من تحديات سببه فوضى 2011

قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، افتتح أكبر قاعدة عسكرية في المنطقة وإفريقيا وهي قاعدة برنيس بالبحر الأحمر، تم إنشاؤها للدفاع عن مصر، ولردع التهديدات الموجودة في المنطقة. وأكد "الديهي"، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الأحد ، أن ما يقوم به الجيش المصري الآن درس وعبرة وتاريخ يُسطر، مؤكدًا أن الجيش المصري يقظ لما يحاك لنا. وشدد، على أن مصر دولة يحيطها حزام ناري، وما يحدث يحتاج لوعي وقوة وتقدم وتطور وتوحد، ولولا أن الدولة المصرية قوية لسقطت مثلما حدث في سوريا وليبيا والعراق، فهم حاولوا ضرب مصر من الداخل وفشلوا، وحاولوا ضربها عن طريق حماس في غزة، وعن طريق سواكن في السودان، وعن طريق السراج في ليبيا، مشددًا على أن مصر تواجه العديد من التحديات حاليًا نتيجة الفوضى التي حدثت في 2011، والتي تسببت في ضرب السياحة المصرية وسمعة مصر في الخارج، معقبًا: "لعن الله على 2011 وكل ما جرى فيها، الخريطة العربية لن تعود كما كانت قبل 2011". فيما أشاد الديهي، بانتقاد النائبة عبير موسى، عضو مجلس نواب الشعب التونسي، ورئيس الحزب الدستوري الحر، زيارة راشد الغنوشي رئيس البرلمان التونسي، وزعيم حركة النهضة التونسي، إلى تركيا، قائلة موجهة حديثها للغنوشي: "بعد سويعات قليلة من إسقاط حكومة الجملي سمع الجميع أن رئيس البرلمان سافر إلى تركيا في زيارة غير معلنة، وذهب إلى قصر الرئيس التركي وأجرى معه جلسة مغلقة"، متسائلة: "أين الخجل؟"، مردفة: "لو مواطن تونسي وليس رئيس برلمان زار رئيس دولة أجنبية وجلسا بجلسة مغلقة لن يمر الأمر بسلام، أليست هذه هي الدولة التي تحضر لتتدخل عسكريا في شقيقتنا ليبيا لتطعنها في الظهر". وأكد ،أن عبير موسى ست بـ 100 راجل ، مضيفاأننا في مرحلة ليس بها ميوعة في الآراء، وراشد الغنوشي خائن ومنبطح أمام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;