من هو هوفيك كوشكريان "بجوتا" فى مسلسل La Casa De Papel

استطاع مسلسل La Casa De Papel، أن يلفت انتباه الكثير من متابعى المسلسلات العالمية، خاصة التى تعرض على شبكة نيتفلكس، ومن ضمن فريق العمل الذى ظهر بداية من الموسم الثالث للعمل كان الممثل اللبنانى المولد هوفيك كوشكريان، الذى اشتهر بـ أداء شخصية، بجوتا، حيث ولد بـ 14 نوفمبر من عام 1972، بـ بيروت فى لبنان. ولد كوشكريان في بيروت، من أب ارمانى،وأم اسبانية، وانتقلت عائلته إلى مدريد بـ أسبانيا، أصبح ملاكمًا وكان بطل إسبانيا للوزن الثقيل مرتين، بعد التوقف عن الملاكمة، بدأ كوشكريان حياته المهنية فى الكتابة حيث قام بنشر أربعة كتب، أخرهم بعنوان Resiliente، دخل عالم التمثيل منذ عام 2010، وشارك فى 25 عمل تنوع بين الأعمال السينمائية والدرامية. شارك كوشكريان فى 16 حلقة بـ مسلسل La Casa De Papel، منذ الموسم الثالث من العمل، وكان صديق مقرب من البرفيسور، وأخوه برلين، ووقع فى حب نيروبى فى الموسم الرابع من العمل. كما حصل الموسم الجديد من العمل على تقييمات جيدة تراوحت بيت 7 و 8 على موقع "imdb"، الموسم الرابع من La Casa De Papel، اتسم بسرعة الأحداث، والتغييرات المفاجئة، التى لن يتخيلها متابعو المسلسل من أولى حلقاته التى طرحت فى 2 مايو من عام 2017، وسيعد هذا الموسم نقلة جديدة فى المسلسل. الموسم الجديد دار حول خلق الفوضى، من خارج البنك المركزى الإسبانى، وذلك لمساعدة المجموعة، التى يقوم بها قائد المجموعة البروفيسور، بالإضافة إلى بعض الفوضى من داخل البنك والتى ستؤدى إلى كوارث، دفع الكل ثمنها. ومن أهم أحداث الموسم الرابع، موت نيروبى، التى تعد من أهم أفراد المجموعة فى الحلقة السادسة من العمل، مما أدى إلى تكاتف أفراد المجموعة، لأتمام المهمة، والانتهاء منها، جنبا إلى الانتقام من غانديا، الذى قام بـ قتلها.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;