قالت الفنانة هيفاء وهبي، إنها تطالب بحقها بقوة القانون المصري، كما أنها على ثقة أن من يطلب حقه بالقانون يعد كسباناً، مشيرة إلى أنها تقدمت بورقها في المكان الصحيح وهي المحكمة المصرية، حيث إنها تعرضت لقضية نصب كبيرة والجميع يعرفها لأن الإعلام نشرها.
وأضافت هيفاء وهبي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية"، تقديم الإعلامي عمرو أديب، أن منزلها تم كسره بابه بالقوة وفي الفترة السابقة كان من الصعب الحضور إلى مصر بسبب أزمة فيروس كورونا والثورة اللبنانية، قائلة: "ووقتها طالبت من المحامي تسجيل دخول المنزل بالقوة لأن المنزل باسم شقيقتي والمتهم وقومت بتوكيله لشراء المنزل وهو باسم شقيقتها وقامت باسترداها".
وفي وقت سابق، كشفت الفنانة هيفاء وهبى، تفاصيل جلسة قضيتها بمحكمة الأسرة ضد مدير أعمالها السابق محمد وزيرى، حيث دعوى إثبات زواجه منها. وكتبت الفنانة هيفاء وهبى، عبر حسابها بموقع تويتر: "اليوم كانت جلسة بمحكمة الأسرة اللي اخينا لجألها ليغصبنى إنه مجوزني واللي المفروض كان يقدم فيها أصل عقد الزواج والشهود".
وأضافت هيفاء وهبى: "محاميه فشل في تقديم الأوراق اللي أجّل بسببها الجلسة الماضية ولما سأله القاضي عن الشهود حاول التأجيل لحين جلبهم ولكن القاضي رفض وانحجزت القضية للحكم الحمد الله".
ونفت النجمة اللبنانية هيفاء وهبى، ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى، بشأن زواجها من أحد الأشخاص، والذى تقدم إلى المحاكم، لإثبات زواجه من الفنانة اللبنانية، وهى واقعة غريبة، فدائما ما تسعى السيدات إلى إثبات زواجهن وليس العكس، ولكن مع تداول وثيقة مجهولة المصدر على مواقع التواصل الاجتماعى، تشير إلى زواج هيفاء وهبى من مدير أعمالها محمد وزيرى، علقت هيفاء وهبى على الأمر عبر حسابها على "تويتر" .
من جانب آخر، يواجه فيلم "أشباح أوروبا" مصيراً مجهولا، خاصة بعد القضايا المتبادلة بين هيفاء وهبى بطلة الفيلم، ومدير أعمالها "محمد وزيرى" ومنتج العمل، حيث قال أحد القائمين على الفيلم لـ"انفراد" إن هيفاء تطالب بعدم طرح الفيلم لحين انتهاء القضايا والحكم فيها، وبذلك يكون فيلم "أشباح أوروبا" خارج حسابات موسم عيد الأضحى المقبل.