ضابط بقوات المظلات يكشف لـ"مصر تستطيع" المخاطر التى يتعرضون لها أثناء القفز

قال النقيب أحمد محمود جادالله، ضابط بقوات المظلات المصرية:" صالة الطعام بتبقى كاملة من أول القائد لحد العسكرى، وبيبقى إشراف شخصى منه على قد ما يقدر، لأن القائد عندنا بيبقى أب قبل ما يكون قائد". وقال الرائد محمود صالح، ضابط بقوات المظلات المصرية خلال حواره مع الإعلامى أحمد فايق عبر برنامجه مصر تستطيع المذاع على قناة dmc، :" هناك الكثير من المخاطر التى يتعرضون لها، لكن فى القفز يتم حساب المخاطر بشكل جيد جدا، ويتعلمون طريقة حلها أيا كانت هذه المخاطر، وإذا لم تفتح المظلة، يتعلم القافز التعامل مع هذه الأمور مثل فتح المظلة الاحتياطية، والتدريب مهم جدا، والمخاطر تكون محسوبة. وكشف عن سبب عدم ارتداء الضباط لأي خواتم زفاف أو ساعات، معقبا: "التدريب في قوات المظلات يعتمد على الحبال، والحلقات، والمعدات البارزة، وإذا اشتبكت في الدبلة أو الساعة، قد يكون الأمر خطيرا، لذلك ممنوع ارتداء الساعات والدبل، لأنها قد تتشابك مع حلقات المعدات". وقال الإعلامى أحمد فايق، إن 74 عاما مر على تاريخ تأسيس سلاح المظلات المصرى أو ما عرف وقتها بالجنود الطائرة، وهو أول ما يمهد للحرب ويضع خطوات للانتصار، وكانت مصر من أولى الدول التى أسست هذا السلاح عقب الاتحاد السوفيتى عام 1951 عندما سافر 4 ضباط مصريين هم محمد عاطف عبد الغفار ومحمد جمال سليمان وعبد القوى عزت، للتدريب على القفز الحر. وأضاف خلال برنامجه، أن قوات المظلات يجيدون القفز في الجو والسباحة في السماء والغطس في أعماق المياه واستخدام كل أنواع السلاح، وشارك سلاح المظلات فى العديد من الحروب من أول العدوانى الثلاثى حتى حربى الاستنزاف وحرب أكتوبر.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;