وكالة الفضاء: قسم فضاء فى جميع الجامعات المصرية خلال 5 سنوات

علق الدكتور محمد القوصى الرئيس التنفيذى لوكالة الفضاء المصرية، عن مساعى دول عربية للاستفادة من تجربة مصر فى مجال الأقمار الصناعية، قائلا: "هناك تعاون مع الدول العربية لنقل الخبرة المصرية لهما، وتوقع أن يكون هناك قسم فضاء فى جميع الجامعات المصرية خلال 5 سنوات. وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الحقيقة المذاع على قناة اكسترا نيوز، : " تم صناعة قمرين مصريين دون التدخل الأجنبى.. وجميع العمليات كانت بأيادى مصرية.. وحاليا أكثر من قمر يتم صناعتهم بخبرة مصرية 100%، وكذلك نحن قادرون للاختبارات البيئية للأقمار.. الأقمار الكبيرة التى تصل إلى 600 كيلو أو 1000 كيلو سيتم تركيبها وتجربتها بمصر بالكامل فى الفترة المقبلة". وتابع: "استخدام الصور والأقمار الصناعية تطبيق متواجد منذ عام 1995.. وكانت الصور الفضائية تحصل عليها مصر من محطات فضائية قبل انطلاق الأقمار الصناعية المصرية ولكن حاليا نأخذها من أقمارنا الصناعية.. وكالة الفضاء تقوم على كسر حاجز بين الطلاب والأقمار الصناعية.. ومن خلال زيارة الطلاب للوكالة ومعرفة ما يدور بها". وأوضح: "35 جامعة لديها أقمار صناعية تعليمية مفككة، ويتم تجميعه من الطلاب وتغير المكونات المتواجدة بالقمر، وهناك كليات لديها برامج للفضاء مثل هندسة جامعة بنها والزقازيق، ولديها أقسام عن الفضاء". وتابع :"هناك مشروع غرب المنيا للبحث عن المياه الجوفية باستخدام الصور الفضائية.. والدولة تلجأ للبحث عن مصادر المياه.. وتوفير المياه المتواجدة.. وتوفير المياه للمحاصيل فى الوقت والكمية التى يحتاجها.. والذى يقوم بذلك هو إشارات متواجدة فى الزراعات.. الصور الفضائية تعطى استشعارات إذا كان هذه المنطقة متواجد بها مياه أو لا.. وهناك تعاون ما بين الجهات للكشف عن المياه الجوفية ومدة بقائها".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;