ميمى جمال تتراجع عن قرار الاعتزال: هشتغل بدل ما أنا قاعدة فاضية

قالت الفنانة ميمي جمال، إنها تلقت عرضا للعودة مرة أخرى للتمثيل، ووافقت على مبدأ العودة للفن مرة أخرى بعد الاعتزال لسنوات طويلة، متابعة: "بقالى فترة بعد ما ظروفى اتحسنت شوية وبناتي كل واحدة بقت في بيتها وأنا لقيت إنى ممكن اشتغل بل ما قاعدة فاضية". وتابعت ميمي جمال، في مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc" مع الإعلامية جاسمين طه، عبر قناة dmc، أن العرض الذى تلقته للعودة للفن مرة أخرى، عبارة عن مسلسل، لكنها اعترضت على الدور، قائلة: "ماكنش عندي مانع ولكن الدور بالنسبة لي مش هو اللى أرجع بيه بعد سنوات، أنا بالنسبة لى مستنية فرصة أحسن من دي شوية". وأضافت الفنانة ميمي جمال: قائلة: "أنا بحب التمثيل جدا، وتحسي إن السمكة اللى خرجت من المياه عايزة ترجع تاني ليها، عايزة دور يبقى مؤثر أكتر وأبقى موجودة في صلب الموضوع وعايزة أبقى في مكاني". يذكر أن الفنانة ميمى جمال قد كشفت لـ"تليفزيون انفراد" تفاصيل وأسرار الحياة في بيت حضرة الناظر الفنان الكبير حسن مصطفى وآخر وصاياه. وتحدثت النجمة الكبيرة، خلال حوارها لـ"تليفزيون انفراد" الذى قام بزيارة لمنزل الفنانة ميمى جمال، والذى جمعها برفيق عمرها وشريك حياتها الفنان الكبير حسن مصطفى، عن قصة تعارفها وزواجها وتفاصيل الحياة بينهما وآخر وصايا زوجها الفنان الكبير. وقالت النجمة القديرة: "عرفنا بعض وتزوجنا فى فرق التليفزيون، كان متزوج قبلى من أم ابنته الكبرى سمية، ولم يستمر معها، وكنا نتحدث كثيرا، ولفت نظرى بطيبة قلبه، وصرح لى بحبه وطلبنى للزواج ووافقت، وتزوجنا عام 1966 يوم عيد ميلاده 26 يونيو". وأضافت: "مش عارفة أقول المرحوم لسه حاسة إنه موجود فى البيت، كان بالنسبة لى أب و أخ وزميل وصديق وحبيب وزوج وكل حاجة فى حياتى، كنت معتمدة ومسنودة عليه وكان عارف عنى كل حاجة وبعتمد عليه فى كل شيء".



الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;