داوود عبد السيد: أخرجت 9 أفلام وكتبت منهم 8

قال المخرج داوود عبد السيد، الحائز على جائزة النيل للفنون، إنه عمل في 9 أفلام، وكتب 8 منهم، ولديه مشاريع لم تنفذ، واستغرق وقتا كبيرا، وليس مسئولا عن التأخر في إخراج بعض الإفلام، ولكن الصناعة هي المسئولة. وأضاف خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدى، المذاع على قناة أون:" كنت أتمنى أنى أعمل أكثر من 9 أفلام، لكن أنا سعيد بما عملته، الشباب هو جمهورى، وهو جاء متأخرا، ولكن أفضل إنه ما يجيش، وهو بيدنى إحساس بالتميز، وكمان حسيت إنى أعمالى بتعيش". وتابع: الأجيال الجديدة تذوقها مختلف، ويبحثون عن عمق ما في السينما، الغياب كان لان مشاهدى الأفلام في صالات العرض تغيروا في التسعينيات، مثلا كانت سينمات الدرجة الأولى في وسط البلد، بالإضافة إلى سينمات الأحياء، حاليا السينمات اللى بتجيب فلوس في المولات، وأندثرت سينمات الأحياء، وتبقت سينمات المولات نتيجة الترويج لها، وفى أواخر القرن الماضى، بدأوا يتكلموا عن السينما النظيفة، يعنى ما تجرحش حد يعنى سينما الأسرة، أما الأمر الأخر هو سعر التذكرة، فهى أسعار طاردة للطبقة الوسطة، وهى أسعار للطبقة العليا من الطبقة الوسطى، فهى سينما تجارية، خالية من الهموم، وليست خالية من المشاكل، فالحب هم، أي فيلم جيد يحمل هموم الناس، وهذه ليست سينما داوود عبد السيد، هذا نوع أخر من السينما. وأكمل: المجتمع ليس شيء واحد، هناك الأكثر تحفظا، والأكثر تحررا، والرقابة المؤسسة الموجودة حاليا ما شوفتش أسوأ منها، والرقابة الاجتماعية لا اعتقد أنها شديدة الضيق، ومشاهدو السينما حاليا نوعية متعلمة بتشوف حاجات في العالم.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;