قال الدكتور محمود محيى الدين رائد الرئاسة المصرية لقمة المناخ قمة المناخ مطالبة بتقديم حلول وتعمل على تنفيذ الحلول التى تم طرحها سابقا وتبنى على ما تم باتفاق باريس وإذا كانت هناك مشكلة هى تحويل التعهدات المختلفة إلى برامج تنفيذية ومسألة الـ100 مليار دولار مطروحة من قمة كوبنهاجن ولم يتم تنفيذها.
وأضاف خلال لقائه عبر زووم مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة: الـ100 مليار لا تنفى حتى 5 % من تخفيف الانبعاثات/، مصر لديها تميز كبير هى دولة افريقية وعربية ومتوسطية وتتمتع بعلاقات كبيرة مع دول العالم ولها ثقل دولى وبالتالى عندما ترفع التعهدات إلى مجال التنفيذ إنن شاء سنشهد لهذا اثار فى تخفيف الانبعاثات والإجراءات فى التكيف مع تأثير الانبعاثات الضارة والخسائر التى لحقت بالدول المختلفة وخصوصا النامية وكل ما يرتبط بالتمويل والاستثمار.
وتابع: أوكد على كلمة استثمار وليست ديون وانبعاثات القارة الإفريقية لا تتعدى 3 % وبعض الدول المتقدمة بمفردها يبلغ 10 أضعاف هذا الرقم، هناك عدد من الدول الت كانت فى المقدمة للمناشدة لاستخدام الطاقة النظيفة توجهه إلى استخدام مصادر طاقة أكثر تلويثا للبيئة ولكن هناك استثمارات ضخمة يتم ضخها حاليا فى الاستثمار بالطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر الذى تتجه إليه مصر وهناك 9 مذكرات تفاهم يتم دراستها.
وأكد أن هناك سعى لتنويع مصادر الطاقة ولا نستطيع أن نعلق الأمر على شماعة الأزمة الأوكرانية وبعد قمة جلاسكوا حصل مزيد من استخدام الطاقة ونحتاج إلى قدر كبير من التوازن.