3 أسباب جعلت نجمات أمريكا أهدافا سهلة لمحترفى السرقة

أصبح من المعتاد مؤخرا قراءة أخبار عن سرقة مجوهرات النجمات الأمريكيات بعد حادث كيم كاردشيان فى باريس، الذى أسفر عن سرقة مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار، وحادث سرقة نيكى ميناج وسرقة مجوهرات بقيمة 2 مليون دولار من المغنية الأمريكية ألانيس موريسيت ونرصد 3 أسباب وراء ذلك. أولها: مشاركة هؤلاء النجمات للكثير من المعلومات عن حياتهن الشخصية على مواقع السوشيال ميديا في ظل التطور التكنولوجى الكبير الذى يعيشه العالم حاليا وهو ما يسهل مهمة اللصوص الذين تمثل لهم هذه المواقع قاعدة بيانات هامة لاختيار ضحاياهم المقبلين، وتحديد نوعية المسروقات بالتحديد وهو ما ظهر جليا في حادث سرقة كيم كاردشيان حيث سمعت النجمة اللصوص وهم يتحدثون عن الخاتم الماسى الذى أهداه لها زوجها كانى ويست والذى رأوا صوره على الإنستجرام. ثانيا: الاكتفاء بالاستعانة بـ"البودى جارد" لحماية النجمات من المعجبين والمهووسين وإهمال تأمين منازلهم بشكل محكم، وهو ما تداركته كيم كاردشيان ونيكى ميناج بعد تعرضهما للسرقة وبدأوا في الاستعانة بفريق أمنى وكاميرات مراقبة لتأمين منازلهم على مدار الساعة. ثالثا: تركيز النجمات على التفاخر بمقتنياتهم الثمينة خاصة خواتم الخطوبة الماسية والمجوهرات، حيث اعتادت النجمات على نشر صور لمجوهراتهم لتدفع وسائل الإعلام للمقارنة بين ما لديهم وما لدى الآخريات.








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;