توافق عزة (رانيا منصور) على تنفيذ ما طلبه منها برجو (أحمد جمال سعيد) بقتل أحد الأشخاص أثناء قضائها ليلة حمراء معه فى منزله وتحاول شقيقتها شهيرة (علا غانم) منعها من ذلك ولكن لا مفر، ليأخذهما برجو إلى فيلا هذا الشخص وهو ياسر على ماهر، وأثناء جلسة الفرفشة ورقص شهيرة تراجعت عزة عن وضع المخدر المميت فى كأس الخمرة، جاء ذلك فى الحلقة الخامسة من مسلسل "الخروج".
الشخص المجهول المتسبب فى كل الجرائم يتصل بالصحفية جيهان محمود (أنجى أبو زيد) ويخبرها بإرسال رسالة لها، وعندما تفتحها تجدها عبارة عن أفيش صورة لتمثال، ويتصل اللواء صالح (صلاح عبد الله) بعمر (ظافر العابدين) ويخبره بهذه الرسالة والصورة غير المفهومة ليؤكد له أن عمله انتهى بتقديم استقالته، ليجعله صالح يتراجع، وبعد نزوله من البيت يجد ليلى (درة) فى انتظاره، ويتم الكشف أنها تنفذ تعليمات الشخص المجهول الذى صورهما مع بعض.
عمرو وناصر (شريف سلامة) واللواء صالح يحاولون تفسير صورة الأفيش ويتم الكشف أن الصورة عبارة عن تمثال فى جمهورية التشيك، ويعنى أن سيف العدالة مسكور، يدخل محمد أبو داوود عليهم ويأمر عمر بإنهاء إجراءات تسلميه عهدته بعدما قدم استقالته ويرفض طلب اللواء صالح باستمراره فى الخدمة آخر الشهر، وعندما يذهب المنزل يعرض اصورة الأفيش على أحمد راتب الذى يفسره بأن سيف العدالة المكسور هو الشرطة وأن المجرم يخطط للانتقام من الشرطة.
عمر يتصل باللواء صالح ويخبره بالتفسيرات الجديدة، وأثناء الاتصال شخص مجهول يهدد صالح بمسدس ويقطع الاتصال فيشعر عمر بالقلق ويذهب لصالح فى منزله ولم يجده، وبعدها يذهب إلى منزل الصحفية جيهان ليجد على هاتفها رسالة وتنهى الحلقة دون إيضاح ما بداخل الرسالة.