الصيف خلاص داخل... 5 صور اتصورها كل مصرى على البحر فى التسعينيات

فى عصر ما قبل "فيس بوك" و "انستجرام" عندما كان الهاتف اللاسلكى أقوى اختراع حديث فى أى منزل وكان جهاز الحاسب الآلى نادر التواجد داخل البيوت عاش جيل التسعينيات السنوات الأولى من حياته. وعلى الرغم من صعوبة التواصل بين الأقاليم والمدن المختلفة داخل القاهرة إلا أن لأطفال جيل التسعينيات حياة مشابهة بشكل كبير وكأنهم كانوا يعيشون جميعًا داخل منطقة واحده اذا نظرت إلى أسلوب حياتهم سوف تجد نفس الألعاب ونفس طريقة اللبس والتحدث وشراء الحلوى وكل شئ.

وفى هذه الفترة كان الذهاب إلى المدن الساحلية فى فترة الصيف من الطقوس المقدسة لدى كل بيت مصرى بعد الانتهاء من فترة الامتحانات الدراسية وكانت هناك بعض المدن الساحلية التى لا يخرج عنها رحلات "المصيف" وعلى رأسها بالطبع مدينة "الإسكندرية" و"الإسماعيلية" ولمدن الدلتا "رأس البر" واذا نظرت إلى صور أطفال هذا الجيل سوف تجد لها طابعها الخاص فغالبًا سوف تجد طفل يلعب "بالجردل" الخاص به على رمل البحر ويقوم ببناء البيوت التى يحلم أن يعيش فيها بالمستقبل.

وكان هناك العديد من المظاهر الأخرى مثل الحصان المزين بالاكسسوارات المبهجة التى يقوم الأطفال بركوبه لالتقاط الصور فى ظاهرة غريبة فلن تفهم أبدًا السبب وراء وجود حصان على البحر. بالإضافة إلى الصور بجوار بائعى ألعاب البحر المختلفة من جرادل أو كور ودائمًا ما تجد صورة لك ووالدك يحملك وهو يرتدى "شورت" قصير من موضة التسعينيات المميزة.
















الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;